وانتشرت على مواقع الإنترنت العديد من الانتقادات لشركة أمازون، بسبب دعمها لشخص أطلقوا عليه "إمبراطور العنصرية" ومن المتوقع أن تواجه الشركة العديد من المشكلات مع مستخدميها بسبب هذا الأمر، حيث قالت العريضة إن "جيف بيزوس" يحتاج للاستماع لزبائنه، وأن يضمن لهم أن أمازون لا تربح من وراء الكراهية والعنصرية، واتخاذ خطوات فورية لمعالجة هذا الأمر وإلا سيتم التصعيد.
ووفقًا لموقع IBTIMES البريطانى فإذا استجاب الأمازون لهذه المطالبات لن يكون أول متجر قطع العلاقات مع "ترامب" فخلال الفترة الماضية قرر عدد من المتاجر الكبرى فى الولايات المتحدة الأمريكية وقف بيع بضاعته فى أعقاب تصريحات على المهاجرين المكسيكيين.
موضوعات متعلقة ..
- أمازون تكشف عن الجيل الثامن من جهازها Kindle الأسبوع المقبل
- جوجل تنتصر على أمازون وتقنع "أبل" بتخزين بياناتها عبر خدماتها السحابية