الصحف العالمية: دفاع ترامب يشكك فى شهادة شاهد رئيسى فى قضية أموال الصمت.. الشرطة ترفض طلب جامعة جورج واشنطن بفض مظاهرة مؤيدة لفلسطين.. الملك تشارلز يزور مركزا للسرطان فى أول نشاط بعد عودته لواجباته الرسمية

السبت، 27 أبريل 2024 02:15 م
الصحف العالمية: دفاع ترامب يشكك فى شهادة شاهد رئيسى فى قضية أموال الصمت.. الشرطة ترفض طلب جامعة جورج واشنطن بفض مظاهرة مؤيدة لفلسطين.. الملك تشارلز يزور مركزا للسرطان فى أول نشاط بعد عودته لواجباته الرسمية
كتبت ريم عبد الحميد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم، السبت، عددا من القضايا والتقارير، فى مقدمتها: دفاع ترامب يشكك فى شهادة شاهد رئيسى فى قضية أموال الصمت..الشرطة ترفض طلب جامعة جورج واشنطن فض مظاهرة مؤيدة لفلسطين

الصحف الأمريكية:


قضية أموال الصمت..دفاع ترامب يشكك فى شهادة شاهد رئيسى كشف تفاصيل مذهلة


قالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية إن فريق الدفاع عن الرئيس السابق دونالد ترامب شكك فى مصداقية أول الشهود فى قضية أموال الصمت، خلال جلسة فى المحاكمة الجنائية ضد ترامب، وسعوا إلى التشكيك فى شهادته التى تسرد تفاصيل خطة لدفن القصص السلبية من أجل حماية حملة المرشح الجمهورى فى انتخابات الرئاسة عام 2016.

وجلس الناشر السابق لمجلة ناشيونال أنكواير ديفيد بيكر على منصة الشهود، لليوم الرابع، وتعرضت لضغوط شديدة بشأن ذاكرته وتصريحاته السابقة مع محاولة الدفاع إحداث ثغرات فى الشهادة التى يحتمل أن تكون حاسمة فى أول محاكمة جنائية لرئيس أمريكى سابق.

وتبع شاهدان آخران بيكر، بينما قام المدعون ببناء الأساس لقضيتهم المتعلقة بدفع أموال للممثلة الإباحية ستورمى دانيلز مقابل صمتها عن علاقة لها مع ترامب. وقالت المساعدة التنفيذية السابق لترامب لهيئة المحلفين إنن تتذكر رؤية دانيلز فى منطقة الاستقبال ببرج ترامب، على الرغم من أن تاريخ الزيارة لم يكن واضحا.

وقالت أسوشيتدبرس إن شهادة بيكر قدمت للمحلفين نظرة مذهلة من الداخل  على ممارسة "امسك واقتل"، القائمة على شراء حقوق نشر قصص  صحفية ثم لا يتم نشرها أبدا. ويعتقد أن بيكر شاهد أساسى لتعزيز نظرية الإدعاء بأن ترامب سعى بشكل غير قانونى للتأثير على سباق 2016 لقمع القصص السلبية عن حياته الشخصية.

ومع مغادرته قاعة المحكمةـ الجمعة، هاجم ترامب، الذى ينكر ارتكاب أى مخالفات، الإدعاء بعد أن أمضى الرئيس السابق أغلب الأسبوع الماضى فى القيام بدور المتهم الجنائى بدلا من المرشح السياسى. واستغل ترامب تصريحات الرئيس جو بايدن أمس، التى قال فيها إنه مستعد لمناظرة ترامب، وقال للصحفيين إنه مستعد للمناظرة فى أى وقت.

الشرطة الأمريكية ترفض طلب جامعة جورج واشنطن بفض مظاهرة مؤيدة لفلسطين


رفضت شرطة العاصمة الأمريكية واشنطن دى سى مناشدات مسئولى جامعة جورج واشنطن لفض مظاهرات مؤيدة لفلسطين خارج اعتصام داخل حرم الجامعة أمس الجمعة، وقالت الشرطة إنها قلقة بشأن التحرك ضد عدد صغير من المحتجين السلميين، وفقا لمسئولين مطلعين على المحادثات.

وبحسب ما ذكرت صحيفة واشنطن بوست، فإن الضباط تجمعوا فى الثالثة صباح الجمعة، وكانوا مستعدين للدخول إلى الاعتصام، إلا أن كبار المسئولين فى مكتب رئيس الشرطة ومكتب العمدة أصدروا لهم أوامر بالتراجع، وفقا للمسئولين.  وكان عدد المتظاهرين صغيرا وأغلبهم سلميين، وقال مسئولو المدينة لنظرائهم فى الجامعة إنهم أرادوا تجنب صور المصادمات عنيفة بين الشرطة والمجتجين على شاشات التلفزيون عبر البلاد. ويقع حرم جامعة جورج واشنطن فى الغرب من وسط العاصمة، وعلى مسافة قريبة من البيت الأبيض.

يأتى هذا فى الوقت الذى تشهد الجامعات الأمريكية توترات متصاعدة على خلفية اعتقالات الطلاب، بعد مشاركاتهم فى مظاهرات واعتصامات مؤيدة لفلسطين وداعية لحسب استثمارات الجامعات مع إسرائيل على خلفية حربها فى قطاع غزة.

وحتى مساء الجمعة، لم تسعى شرطة العاصمة للقبض على أى شخص فى الاعتصام، على الرغم من أن مسئولى الجامعى أحاطوها بحواجز، ولم يتم السماح لأشخاص آخرين بالانضمام. وقال مسئولو المدينة، الذين رفضوا الكشف عن هويتهم لمناقشة عمليات شرطية حساسة، إنهم لا يخططون لإخلاء المنطقة المعروفة بساحة الجامعة، لكنهم أشاروا إلى أن الوضع قد يتغير لو بدأ المتظاهرون فى الدعوة إلى أو ارتكاب العنف، أو فى حال انضمام جماعات راديكالية لصفوف المتظاهرين.

وقال تشاك ويكسلر، المدير التنفيذى لمنتدى أبحاث الشرطة التنفيذى، والذى ينصح وكالات إنفاذ القانون حول أفضل الممارسات، إنه من النادر أن ترفض وكالة طلبا من جامعة لإخلاء متظاهرين غير مرغوب بهم من حرمها، الذى يعد ملكية خاصة. لكنه أوضح أنه ينبغى على الجامعة أن تظهر للشرطة سببا مقنعا لتدخلهم، ويبدو ان شرطة واشنطن تتبنى نهج الانتظار.

حظر طالب بجامعة كولومبيا لآرائه ضد الصهيونية..ومجلس الجامعة يتخذ قرار ضد الإدارة


أعلنت جامعة كولومبيا ، أمس الجمعة، حظر طالب لعب دورا نشطا فى الاحتجاجات الداعمة لفلسطين فى حرم الجامعة، وذلك بعد أن قال فى مقطع فيديو بثه على مواقع التواصل الاجتماعى إن "الصهاينة لا يستحقون الحياة"، بحسب ما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز.
وعلى الرغم من أن التعليقات تعود إلى شهر يناير الماضى، لكنها عادت للظهور الأسبوع الماضى، مما أجبر الجامعة مجددا على مواجهة قضية فى قلب الصراع الحالى فى جامعات أمريكا الآن، وهو التوتر بين النشاط المؤيد لفلسطين و"العداء للسامية".

وأدلى الطالب خيمانى جيمس بالتعليقات خلال وبعد جلسة تأديب من قبل إدارة جامعة كولومبيا، والتى قام بتسيجلها وبثها على انستجرام لاحقا. وكانت الجلسة قد ركزت على تعليق سابق له على السوشيال ميديا ناقش فيه محارية صهيونى، كتبه فيه: لا أقاتل لأصيب أو لأكون منتصرا أو مهزوما، أقاتل لأقتل". وعندما سأله مسئول الجامعة عما إذا كان يرى إشكالية فى هذا، أجاب بالنفى.

من ناحية أخرى، صوت مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية، الجمعة، للموافقة على قرار يدعو إلى إجراء تحقيق حول قيادة الجامعة، واتهموا الإدارة بانتهاك البروتوكولات القائمة، وتقويض الحرية الأكاديمية وتهديد التحقيق الحر وانتهاك العملية القانونية الخاصة بحقوق كل من الطلاب والأساتذة.
وتعرضت رئيسة جامعة كولومبيا مينوش شفيق لهجوم لقرارها الأسبوع الماضى استدعاء شرطة نيويورك إلى الحرم الجامعى، مما أسفر عن القبض على أكثر من 100 من الطلاب المحتجين على حرب إسرائيل على غزة، ووأيضا لشهادتها السابقة امام الكونجرس والتى اتهمها فيها أساتذة بالرضوخ لمطالب الجمهوريين فى الكونجرس حول حرية التعبير وتأديب الطلاب والأساتذة.

ولم يرق القرار، الذى تم تبنيه بأغلبية 62 صوت مقابل رفض 14 وامتناع ثلاثة أعضاء عن التصويت، إلى مستوى الاقتراح الذى تم تقديمه فى وقت سابق لتوجيه اللوم لرئيسة الجامعة، حيث أعرب العديد من أعضاء المجلس عن قلقهم من أنه قد يُنظر إليه على أنه استسلام للمشرعين الجمهوريين الذين دعوا إلى استقالتها بسبب طريقة تعاملها مع مزاعم معاداة السامية. واستند القرار المجلس إلى تقرير صادر عن اللجنة التنفيذية بمجلس الشيوخ، الذى اتهم إدارة مينوش شفيق بالتورط فى العديد من الإجراءات والقرارات التى أضرت بالمرسسة، بما فى ذك الاستعانة بشركة تحقيق خاصة عدوانية.

بلينكن لـ CNN: رأينا أدلة على محاولات الصين التدخل فى الانتخابات الأمريكية


قال وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن إن الولايات المتحدة قد رات أدلة على محاولات صينية للتأثير على والتدخل فى الانتخابات الأمريكية القادمة، على الرغم من التزام سابق من الرئيس الصينى شى جين بينج بعدم فعل ذلك.

وجاءت تصريحات بلينكن فى مقابلة أجراها مع شبكة سى إن إن الأمريكية خلال رحلته للصين التى استمرت ثلاثة أيام، والتى أمضى فيها وزير الخارجية الأمريكية ساعات من الاجتماعات مع كبار المسئولين الصينيين، وفى مقدمتهم الرئيس شى، فى الوقت الذى يواجه فيه البلدان سلسلة من القضايا المثيرة للخلاف بينهما ما بين القيود الأمريكية على التكنولوجيا المصدرة للصين ودعم بكين لروسيا.

وقال بلينكن إنه كرر رسالة الرئيس جو بايدن لنظيره الصينى خلال القمة التى جمعتهما فى سان فرانسيسكو فى نوفمبر الماضى، بعدم تدخل الصين فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة هذا العام، وكان شى قد تعهد بأن الصين لن تفعل ذلك، وفقا لسى إن إن.
وردا على سؤال حول ما إذا كانت الصين قد انتهكت التزام شى لبايدن حتى الآن، أجاب بلينكن قائلا: لقد رأينا، بشكل عام، أدلة على محاولات التأثير والتدخل، وتريد التأكد من قطع ذلك فى أسرع وقت ممكن.

وأضاف الوزير الأمريكى قائلا: إن أى تدخل من جانب الصين فى انتخاباتنا هو أمر ننظر إليه بحذر شديد، وغير مقبول لنا على الإطلاق، لذا أردت ضمان استماعهم للرسالة مجددا. وأشار بلينكن إلى أن هناك قلق من أن الصين ودول أخرى تلعب على الانقسامات الاجتماعية القائمة فى الولايات المتحدة فى حملات التأثير.

الصحف البريطانية:


زيارة مركز لعلاج السرطان..أول نشاط للملك تشارلز بعد عودته لمهامه الرسمية


قالت صحيفة التليجراف إن ملك بريطانيا، الملك تشارلز الثالث، سيزور مركز لعلاج السرطان خلال الأيام المقبلة، بعد الإعلان عن عودته لواجباته الرسمية بعد فترة توقف لعلاجه من السرطان.

وأعلن قصر باكنجهام أن الملك والملكة كاميلا سيلتقيان بالأطباء المتخصصين والمرضى خلال الزيارة المقررة يوم الثلاثاء لزيادة الوعى بأهمية التشخيص المبكر.

وستكون هذه الزيارة أول نشاط للملك والملكة معا منذ 14 نوفمبر، عيد ميلاد الملك الـ 74، عندكا أطلق معا مشروع التتويج الغذائى.

وقالت التليجراف إن هذا الأمر بالنسبة للملك يمثل نقطة تحول هامة وبداية لما يبدو أنه فترة مزدحمة لباقى العام. وعندما تم الإعلان فى بداية فبراير عن إصابة الملك تشارلز بالسرطان، ربما لم يتصور أنه سيحى الحشود فى حفل صيفى بحديقة قصر باكينجهام، ولم يتصور أبدا أن يصعد على متن الطائرة للسفر إلى الجانب الآخر من العالم. لكن بعد ثلاثة أشهر فقط من التشخيص، كشف القصر أن الملك يستجيب بشكل جيد جيدا للعلاج، حتى أنه قادر على مواصلة جدول أعماله خلال الصيف.

وعلى الرغم من التفاؤل بشأن وضع الملك، إلا أن الحذر كان قائما لفترة طويلة، وسيتم الأخذ فى الاعتبار لعوامل مثل القدرة على التوقف وعدد الأشخاص الذين قد يقابلهم.

وتقام حفلات فى حديقة قصر باكسنجهام فى فصل الصيف بشكل سنوى منذ فترة طويلة، حيث يتجمع آلاف الضيوف  فى الفترة من الثامن من مايو حتى 21 مايو. ومن المتوقع ان يحضر الملك حفلا واحدا على الاقل، وإن لم يتضح بعد ما إذا كان سيسير فى ممر طويل لتحية العظماء والصالحين بحسب التقاليد المعمول بها.


خبير استطلاعات الرأى: سوناك سيدفع ثمن أخطاء جونسون وتراس فى انتخابات بريطانيا


قالت صحيفة إندبندنت إن المحافظين فى بريطانيا سيخسرون الانتخابات العامة المقررة هذا العام لأن الناخبين لن ينسوا سلوك كل من بوريس جونسون وليز تراس، رئيسى الوزراء السابقين، بحيب ما يرى أبرز خبراء استطلاعات الرأى فى البلاد.

وقال البروفيسور السير جون كورتيس إن حفلات الإغلاق التى عقدها جونسون فى داوننج ستريت فى فترة كورونا، والكارثة الاقتصادية لتراس جعلت من المستحيل على ريشى سوناك، رئيس الوزراء الحالى، أن يتشبث بالسلطة.

وأضاف كورتيس إن سوناك أنهى أمله الوحيد فى إصلاح الضرر الانتخابى الذى سببه كلا من جونسون وتراس عندما فشل فى إدانة سلوكهما بقوة كافية.

وتابع قائلا إن كلا من جونسون وتراس ساعدا على تدمير سمعة المحافظين، الحزب الموجود فى السلطة  منذ 14 عاما، فى غضون أسابيع.

وتراجعت نسب تأييد المحافظين 6 نقاط فى 6 أسابيع بعد الكشف عن فضيحة حفلات الإغلاق فى فترة بوريس جونسون، ثم تراجع ست نقاط أخرى فى ستة أسابيع بعد انهيار سياسات تراس الاقتصادية، وفقا لكورتيس، أستاذ السياسات مع جامعة ستراثسلايد.

وردا على سؤال حول ما إذا كان بإمكان المحافظين عكس تراجع شعبيتهم فى الوقت المناسب قبل الانتخابات، قال كورتيس إن السفن قد أبحرت على الأرجح منذ وقت طويل حتى أنه قد اصبح من الصعب عليهم فعل الكثير بشأن هذا الأمر. وتابع قائلا: لو نظرنا إلى الخط الزمنى عن سبب وصولنا إلى هذه المرحلة، فقد كان هناك حدثين حاسمين فى حوالى 12 أسبوع.

الأسابيع الستة الكارثية الأولى للمحافظين كانت عند الكشف عن حفلات الإغلاق فى داوننج ستريت، والثانية خلال افترة القصيرة الفوضية التى قضتها ليزا تراس فى الحكم.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة