دور ثلاثى الاتجاهات والأبعاد، لعبته مصر باقتدار - وما زالت - فى الأحداث التى شهدتها الأراضى الفلسطينية منذ بدايات الأسبوع الثانى من شهر مايو الماضى
لن تقدم الولايات المتحدة الأمريكية ودول الغرب أى دعم أو مساندة لدول الشرق العربى فى مواجهة الإرهاب أو ملاحقة رؤوسه وعناصره وتجفيف منابعه.
إمكانيات بشرية وطبيعية هائلة يمتلكها صعيد مصر، تجعله على الدوام "خبيئتها " المليئة بالكنوز المدفونة، وتؤهله لأن يكون قاطرة النهضة والتنمية فى البلاد
علي وقع اتفاقية السلام مع اسرائيل في أواخر سبعينيات القرن الماضي صارت كلمة "السلام " هي القاسم المشترك الأعظم في أحاديث المصريين وكتابات الإعلاميين وأغاني الفنانين
يتفاخر الأهالى فى منطقة نزلة السمان بوجه خاص والهرم بوجه عام بأنهم وفى ذروة الانفلات الأمنى فى أعقاب اندلاع ثورة 25 يناير 2011 كانوا حراسا أمناء على مؤسسات الدولة فى محيط منطقتهم وفى القلب
لم يكن خالد صلاح من شيوخ المهنة، حين أصابه مس من حلم كبير، كان عنوانه «اليوم السابع»، فوقتها لم يكن قد مر على تخرجه فى كلية الإعلام أكثر من خمسة عشر عاما، وكان لا يزال فى الثلاثينيات من عمره.