أعترف، كان التوتر ضيفًا دائمًا فى معرفتى بالخديو إسماعيل، أحبه إلا قليلًا، وأحترمه إلا قليلًا، وأرجعت ذلك إلى إسرافه الشديد الذى أدى بمصر إلى كثير من الأزمات، وكان سببًا رئيسيًا فى احتلالها وجعلها خاضعة لقوى أجنبية
لا يوجد المزيد من البيانات.