تنظيم التسخيف، وكتائب نشر اليأس والإحباط، ولوبى تدشين الكذب والفبركة، ملأت الدنيا ضجيجا بأن شعبية الرئيس عبد الفتاح السيسى انهارت، ولم يعد يتمتع بنفس الجماهيرية
لا يوجد المزيد من البيانات.