يلجأ بعض الآباء أحيانا للاستعانة بتطبيقات "الرقابة الأبوية" على هواتف أبنائهم المرهقين من أجل "تتبع موقعهم الجغرافى ومعرفة ما يتصفحونه على الإنترنت"
لا يوجد المزيد من البيانات.