كلما تداعت الأخبار بأعراض الفوضى الخلاقة فى أحد البلاد العربية أو بلدان الشرق الأوسط، أعدت على نفسى السؤال المصحوب بحمد الله وشكره على نعمته السابغة
منذ سبعينيات القرن المنقضى أو ربما قبل ذلك بدأنا نسمع عن ما سمى بـ"نظرية الفوضى الخلاقة" من خلال تصريحات وتسريبات مصادر أمريكية وغربية.