نعيش أيامًا صعبة فعلًا، حروب على جبهات متعددة، ومحاولات من الدولة للنهوض والتعافى مدعومة من الأغلبية الصامتة، لكن الأقلية النخبوية تتلبسها الروح الانهزامية على طريقة اليهود لموسى، اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون.
ما أجمل أن نشرق مع شروق الشمس، لنملأ الحياة بالنور، والأمل، وحب المستقبل، والقضاء على اليأس، والسعى فى طريق الطموح، من دون عودة إلى أى فكر رجعى يزعزع عقيدتنا.