فى بيت تطل منه صورته الباسمة وكأن صاحبها يستقبل الزائرين ويحييهم بوجهه البشوش وابتسامته الصادقة، يجلس ابنه الذى يحمل جزءا كبيرا من ملامح والده وروحه الطيبة يحتضن الجلباب والصديرى والكوفية التى كان يرتديها المعلم رضا فى بعض أدواره
لا يوجد المزيد من البيانات.