وبرباعية العملاق الراحل صلاح جاهين أستهل مقال اليوم، إذ بين سطورها وأحرف كلماتها ما يتطابق مع موضوعنا من خلال صورة مجازية شديدة الروعة، عميقة التأثير .
لا يوجد المزيد من البيانات.