باتت مراكز الدروس الخصوصية المنتشرة فى القاهرة الكبرى، سرطان يمتص كل مليم من جيوب الأسر المصرية، رغم الجهود الكبيرة التى تبذل لمحاصرة هذه الظاهرة السلبية.
عام واحد فقط وتتخلص الأسر المصرية من رعب الثانوية العامة، ومافيا الدروس الخصوصية، بعد تعميم تجربة الامتحان الإلكترونى فى الثانوية العامة.