شهد العالم هذا الأسبوع العديد من الأحداث، والتى نستعرضها بالصور فى التقرير التالى
السبب الرئيسى فى بروز المشروع فى الآونة الأخيرة هو أن المنطقة على أطراف العاصمة أنتاناناريفو، والتى كانت مقرا للنفايات، تحولت للمكان الذى يستضيف رأس الكنيسة الكاثوليكية.
تستعد منطقة "أكاموسا" لاستقبال البابا فرنسيس، وذلك خلال زيارته المرتقبة إلى مدغشقر، والمقررة فى الفترة بين 6 و8 سبتمبر الجارى.