على الرغم أن بيانات بعثات لاندسات أثبتت أنها لا تقدر بثمن ، فقد كانت محبطة إلى حد ما، حيث جمعت الأقمار الصناعية سجلاً محايدًا لإزالة الغابات الاستوائية في منطقة الأمازون.
عثرت السلطات البرازيلية على مواطن ليبى يعيش فى غابات الأمازون منذ العام 2012 بعد أن غادر بلاده فى 1995، حيث اتخذ قراره المثير بالعيش داخل الغابات.