ربة المنزل لا تترك الموبايل، وإشعارات الواتس آب لا تتوقف عن الضجيج، فالكل يكتب فى وقت واحد، والأمر غير قاصر على أحوال الدراسة والتلاميذ.
لا يوجد المزيد من البيانات.