اقتحمت شيماء سعيد الما غريبا على كثير من النساء، في ورش الحدادة وحجزت مكانا واضحا، ولكن ليس كحدادة، بل كمصنعة أثاث من الحديد.
لا يوجد المزيد من البيانات.