عندما هوانى فكرى للحديث فى هذا الموضوع أمام شخصيتين تاريخيتين مثل البابا شنودة الثالث والشيخ الشعراوى شعرت حقا أن قلمى يعجز عن الكتابة، وجف تفكيرى عن تلاوة هذا المقال.
لا يوجد المزيد من البيانات.