مع ارتفاع تكاليف الواردات المصرية من الأعلاف نتيجة الحروب الدائرة وارتفاع حدة التوتر التي أثرت على الاقتصاد الدولي، لجأت الدولة إلى حلول غير تقليدية من أجل تأمين احتياجات السوق المحلية.
شدد اتحاد منتجي الدواجن على أن الأزمة التي مر بها القطاع ستتلاشي مع الوقت في ظل الإفراجات الجمركية عن الأعلاف مؤكداً أن كل من خرج من القطاع سيعود قريبا مع تحسن الأحوال في قطاع التربية.
كشف سامح السيد رئيس شعبة الدواجن في الغرفة التجارية بالجيزة أن اسعار الأعلاف الداجنة تراجعت ليتم تداول سعر الطن بين 25800 إلى 26000 جنيها وأعلاف البط هبطت إلي مستويات 25000 جنيه.
من عوامل النهوض بالإنتاج الحيواني والداجنى والسمكى ، خاصة بعد تحقيق الاكتفاء الذاتى من الدواجن والبيض وفى ظل أزمة جائحة فيروس كورونا ، اصبح المنتج المحلى.