ذكر موقع العربية، أن أي مصرفي بريطاني أصبح عرضة لضياع مستقبله، وفقد وظيفته، لمجرد اقتران اسمه من قريب أو بعيد بفترة عمل لصالح بنك باركليز.
لا يوجد المزيد من البيانات.