النوستاليجا هى الحنين إلى الماضى والذى يعيدنا للوراء، والحب الشديد للعصور الماضية بشخصياتها وأحداثها، مع تذكر التفاصيل التى تؤثر فينا بالإيجاب أو السلب.
وصلت البعثة العلمية الثالثة التى أرسلها محمد على باشا إلى فرنسا فى شهر يوليو 1826، وكان عددها فى البداية 42 تلميذا، ثم لحق بهم غيرهم، حسبما يذكر الأمير عمر طوسون فى كتابه «البعثات العلمية فى عهد محمد على ثم فى عهدى عباس الأول وسعيد».
مدونة طويلة من المواقف الوطنية فى تاريخ الكنيسة. منذ خطوتها الأولى فى أرض مصر وإلى اليوم، لا تخلو مرحلة زمنية أو حبرية بطريرك من رسالة أو قيمة، حتى أنهم اصطفوا بجانب الدولة فى وجه الحملات الأوروبية..
هدد قنصل إنجلترا فى مصر، محمد على باشا بإحراق مدينة الإسكندرية، وجاء التهديد متزامنا مع مظاهرة بحرية إنجليزية بالسفن الحربية أمام المدينة، قال القنصل إنه سينفذ التهديد إذا لم يسحب «الباشا» جنوده من سوريا
مكث إبراهيم باشا، ابن محمد على، فى غرفة صغيرة بقصر النيل بسبب عودة حالة تقيؤ الدم إليه منذ 14 سبتمبر 1848 على أثر مرضه بالسل، وبعد أيام توجه إلى القلعة، وشغل سراى الحرملك حتى وفاته فى 10 نوفمبر
سافر فريديريك أوجست أنطوان جوبيل فيسكيه (1806-1893) إلى الشرق بصحبة عمه الفنان الفرنسي إميل جان هوراس فيرنيه (1789-1863)، الذي كان والده وجده رسامين مشهورين أيضًا.
لم يجرؤ أحد على إخبار محمد على باشا بنبأ وفاة ابنه المفضل، طوسون، ونتيجة لهذا الخوف، تم وضع جسده الميت فى نعش مفتوح، وأدخلوه إلى القصر ليلا، ووضعوه أمام باب جناح النساء
تشاور الصدر الأعظم العثمانى مع وكلاء «سفراء» الدول فى الآستانة، واستقر رأيهم على خلع محمد على باشا من ولاية مصر، وأصدر السلطان فرمانا بذلك، وأرسله فورا إلى الإسكندرية
يعتبر قصر الزعفران بجامعة عين شمس ، تحفة معمارية متكاملة الأوجه ونابضة بالجمال الفني، شاهدًا على زمانه وعلى ما مَرَّ به من أحداث تاريخية، شاهدًا على مراحل مهمة في تاريخ مصر استقبلت
تحل، اليوم، ذكرى رحيل محمد على باشا مؤسس الأسرة العلوية التى حكمت مصر منذ القرن التاسع عشر حتى منتصف القرن العشرين.
يعتبر قصر الزعفران بجامعة عين شمس، تحفة معمارية متكاملة الأوجه ونابضة بالجمال الفني، شاهدًا على زمانه وعلى ما مَرَّ به من أحداث تاريخية..
فى مثل هذا اليوم رحل عن عالمنا عباس حلمى الأول، الذى قتل فى قصره ببنها فى يوم 13 يوليو من سنة 1854.
ننشر اليوم من أرشيف الفنان والمستشرق الفرنسى بريس دافين لوحة "مصرية عائدة من حمام شعبى" وقد رسمها فى القاهرة منتصف القرن التاسع عشر وتجسد نظرته الفنية لإحدى الفتيات العائدات من حمام شعبى.
يعتبر قصر الزعفران بجامعة عين شمس ، تحفة معمارية متكاملة الأوجه ونابضة بالجمال الفني، شاهدًا على زمانه وعلى ما مَرَّ به من أحداث تاريخية، شاهدًا على مراحل مهمة في تاريخ
خلبت مصر ألباب المستشرقين فى القرن التاسع عشر فعمل الكثير منهم فيها وسجلوا بلوحاتهم وفى كتبهم ملاحظات عن الحياة فى مصر ومنهم المستشرق الفرنسى إيميل بريس دافين الذى عام 1807..
أصدر السلطان العثمانى «سليم الثالث» فرمانا فى 3 يونيو، مثل هذا اليوم، 1806 يقضى بنقل محمد على من حكم مصر إلى «سالونيك» باليونان، ليكون واليا عليها، وفقا للدكتور عبدالعزيز محمد الشناوى فى كتابه «الأزهر جامع وجامعة».
رفاعة رافع الطهطاوى.. أحد قادة النهضة العلمية في مصر والعالم العربي خلال القرن التاسع عشر، رحل عن عالمنا فى مثل هذا اليوم، 27 مايو لعام 1873.
وقعت فى يوم 17 مايو العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب.
اجتمع الشيوخ وزعماء الجند، وأجمعت آراؤهم على تعيين خورشيد باشا واليا على مصر، وتعيين محمد على قائم مقام، وأفدوا رسولا إلى خورشيد بالإسكندرية.
تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال متحف الآثار ومركز زاهى حواس للمصريات، محاضرة بعنوان: "الإسهامات الحضارية لحكام أسرة محمد على (1805–1952م)".