فى مثل هذا اليوم الثالث والعشرين من ديسمبر عام 1881 انطلقت أول دعوة لانعقاد مجلس نيابى مصرى.
تمر اليوم الذكرى الـ 174 على وفاة إبراهيم باشا،الابن الأكبر لوالي مصر محمد علي باشا، وذلك في 10 نوفمبر عام 1848م، والذى نصب كقائم على العرش نيابة عن ابيه
على مر التاريخ كان الجيش المصرى، حاجزا منيعا أمام أى عدو، ومنذ تأسيسه منذ السنين، وتكون أول جيش نظامى فى التاريخ، كان دائما له اليد العليا فى العديد من المعارك.
صدر حديثا عن دار الشروق للنشر، فى القاهرة، الطبعة الـ11 من كتاب "كل رجال الباشا.. محمد علي وجيشه وبناء مصر الحديثة" للدكتور خالد فهمي
تمر اليوم الذكرى الـ 207 على مغادرة نابليون بونابرت لفرنسا إلى منفاه في سانت هيلينا إحدى الجزر النائية في المحيط الأطلسي والتي ظل بها حتى وفاته عام 1821
تمر اليوم الذكرى الـ 173 على رحيل محمد على باشا مؤسس مصر الحديثة، الذي تولى حكم مصر منذ 1805 حتى 1848.
يتزامن اليوم الثاني من أغسطس مع ذكرى رحيل أحد أهم الحكام الذين مروا على كرسى حكم مصر وهو محمد على باشا، والذى يصنف على أنه بانى مصر الحديثة
تمر اليوم الذكرى الـ 85 على تتويج الملك فاروق ملكًا على عرش مصر رسميًا وذلك بعد وصوله لسن الرشد بالتاريخ الهجري، وهو آخر ملوك المملكة المصرية وآخر من حكم مصر من الأسرة العلوية..
تصدر محمد على، حارس مرمى منتخب مصر لكرة اليد، قائمة أكثر الحراس تصدياً فى بطولة كأس الأمم الأفريقية للرجال رقم 25 المقامة فى مصر حتى 18 يوليو الجارى.
نجح منتخب مصر لكرة اليد، فى حسم التأهل الدور الأول من بطولة أمم أفريقيا التي تستضيفها مصر حاليا ، وتستمر حتى 18 يوليو الجاري، متصدرا المجموعة الأولى بالعلامة الكاملة بتحقيق فوزين على كل من الكاميرون والمغرب تواليا.
يبدأ محمد على حارس مرمى منتخب فراعنة كرة اليد مهمته الجديدة فى صفوف فريق سينفين الإسباني عقب إنتهاء أمم أفريقيا التى تستضيفها مصر حاليا و تستمر حتى يوم 18 يوليو الجارى .
كشف محمد على، حارس مرمى منتخب مصر لكرة اليد، أن جميع اللاعبين خاضوا لقاء الكاميرون اليوم بكامل تركيزهم وبجدية كبيرة..
قرر زعماء الشعب بقيادة عمر مكرم خلع خورشيد باشا والى مصر، وتنصيب محمد على بدلا منه يوم 13 مايو 1805، وذهب وفد منهم إلى القلعة لإبلاغ «خورشيد»، فأجابهم: «إنى مولى من طرف السلطان فلا أعزل بأمر من الفلاحين، ولا أنزل من القلعة إلا بأمر من السلطنة»، حسبما يذكر عبدالرحمن الرافعى فى الجزء الأول من «تاريخ الحركة القومية، وتطور نظام الحكم فى مصر».
أقلعت السفن من الإسكندرية بجنود الاحتلال الفرنسى فى سبتمبر 1801، بعد ثلاث سنوات من قدومهم بقيادة نابليون بونابرت لاحتلال مصر، وكان ذلك انتصارا للمقاومة الأهلية
توجه وفد من زعماء الشعب إلى الوالى «خورشيد باشا» فى مقره بالقلعة لإبلاغه بقرار عزله وتولية محمد على، فقال لهم: «إنى مولى من طرف السلطان العثمانى فلا أعزل بأمر من الفلاحين
تمر اليوم الذكرى الـ 249 على وفاة على بك الكبير، إذ رحل في 8 مايو عام 1773، وهو قائد مملوكى، وقد حكم على بك الكبير القاهرة كشيخ البلد أيام العثمانيين، وكان هذا المنصب أعلى المناصب التى يتقلدها المماليك البكوات، وكان لا يعتليه إلا أكثرهم عصبية وأشدهم بأسا، وأوفرهم جندا.
تواصل إضراب علماء الأزهر عن إلقاء الدروس، واستمرت دكاكين وأسواق مدينة القاهرة مقفلة لليوم الثانى على التوالى من أحداث الثورة، التى اندلعت ضد «خورشيد باشا»، فى أول مايو 1805.
اجتمع الشيوخ وزعماء الجند، واجتمعت آراؤهم على تعيين «خورشيد باشا» محافظ الإسكندرية واليا على مصر، وتعيين محمد على «قائم مقام»، وحرروا محضرا بذلك
تمكنت المتاعب الصحية من محمد على باشا «ظهرت عليه علامات الهرم وضعفت قواه الجسمية والعقلية»، حسبما يذكر محمد فريد بك، فى كتابه «البهجة التوفيقية فى تاريخ مؤسس العائلة الخديوية».
وضع الجهاز القومى للتنسيق الحضارى، ضمن مشروع حكاية شارع، لافته عن شارع أنطوان براثيليمي كلوت، وتضمن لافته شرح تفاصيلى عن أنطوان كلوت" رائد الطب الحديث فى مصر (1793-1868).