فرحة كبيرة عاشتها مدينة المحلة الكبرى، ومحافظة الغربية، بل مصر بأكملها من الصعيد للإسكندرية ومن سيناء إلى مطروح ابتهاجا بعودة "طفل المحلة"
أحضرت أسرة طفل المحلة المخطوف عجلا لذبحه عقب عودة الطفل من تحقيقات النيابة العامة في واقعهة خطفه، بعد أن نجحت قوات الأمن في تحريره من مختطفيه.
قال أحد المتهمين باختطاف طفل المحلة بعد ضبط الجناة وتحرير الضحية من خاطفيه: " علمت بأن والد الطفل تاجر مواد غذائية، واعتقدت أنه صاحب ثروة، مما دعاني للإتفاق مع الأخرين على ارتكاب واقعة خطف الطفل".
جهود كبيرة بذلتها الشرطة في إعادة طفل المحلة المختطف، مما كان له اثر طيب لدى أسرة الطفل عقب عودته لأحضان أسرته.