أول مايتبادر إلى ذهن المرء حين يتناول الشأن الثقافي هو الكتاب. .والحق انه برغم تعدد الوسائط الإلكترونية التي غيرت الشكل المعتاد للكتاب فإنه لايزال بصورته التقليدية.
لا يوجد المزيد من البيانات.