أراقب هذه الأيام باهتمام بالغ لا يخلو من مرارة تعتصر القلب على أُناس آثروا مصالحهم الشخصية وحاولوا استعادة بعض البريق، الذى قد انطفأ عنهم على حساب مصلحة البلاد.
لا يوجد المزيد من البيانات.