نعم مستمرون.. مستمرون قيادةً وشعباً وأرضاً، فما الدولة إلا ثلاثة أضلاع، "أرض وشعب وقيادة".
تسابقت عدد من الدول بتقديم ملفات، مطالبة الانضمام إلى مجموعة بريكس، التى انعقدت قمتها فى جوهانسبرج بجنوب أفريقيا وكانت القمة الخامسة عشر، وتم بالفعل قبول عدد 6 دول فقط من إجمالى 23 دولة، وكانت فرحتنا العارمة
كانت نشأتى فى أسرة متوسطة، لا تعرف الحرمان ولا الترف ولا التشدد ولا التسيب، كان الاعتدال سعادة ننعم بها وتشعرنى دائماً بالرضا منذ طفولتى
في الذكرى الـ 71 لثورة 23 يوليو الثورة البيضاء التي أذهبت السواد عن الوطن، ونجحت في أن تكون نقطة تحول في مسار الوطن وفي تغيير التاريخ المصرى، فهى التي حولت نظام الحكم بمصر من الملكية الي النظام الجمهورى
نرجع بذاكرتنا الحاضرة، المعاصرة، إلى 2 يوليو لعام 2013، والتى لم يمضى عليها سوى عشر سنوات، شاهدنا جميعنا عشر سنوات فارقة، فى التاريخ المعاصر.
تحتفل الكنيسة المصرية في الأول من يونيو بذكرى دخول المسيح ووالدته العذراء مريم ، ويوسف النجار إلي أرض مصر ، فمصر أول بلد خطتها قدمي السيد المسيح
بعد انعقاد جلسات الحوار الوطنى، ولمدة أسبوعين ماضيين، استغرقت 51 ساعة، ثلاثة أيام من كل أسبوع جلسات نقاشية، سياسية واقتصادية واجتماعية، حول قضايا شكلت أولويات هامة لدى المواطنين.
أكتب كلماتى اليوم بقلب مواطنة مصرية حالها يشبه حال ملايين المصريات ، تستيقظ صباحاً ساعية فى الأرض باحثة عن السلام والأمن والأمان فأنعم الله بهم علينا فى مصر
فى الأيام الأولى من شهر رمضان الكريم، حدثتنى تليفونياً صديقتى الجميلة والمذيعة المتميزة بإذاعة البرنامج العام، وطلبت منى أن أُعد للبرنامج كلمة أتحدث فيها عن مبادرة
لم يكن جديداً ما كشفته روسيا عن عقيدتها الجديدة لسياستها الخارجية، أرى أن التصريح ببنود والكشف علناً هو فقط التحديث، لكن روسيا أعلنت عن عقيدتها بالفعل، دون اللجوء إلى تصريحات أو تحديثات
سعدتُ بالمشاركة بالحضور في أستاد القاهرة الدولي مع أهالينا من كل محافظات مصر ، أستاد القاهرة الذى يشهد دائماً الأحتفالات القوية التي من دورها أن تُدعم الدولة المصرية ، وتُعلن للعالم أننا بخير.