الملكة نفرتيتى، زوجة الملك أخناتون، تم العثور على تمثالها في مثل هذا اليوم من عام 1912م، على يد عالم المصريات الألماني لودفيج بورشارد
انطلق معرض Pátio Paulista في ساو باولو بالبرازيل للمقيمين والزائرين حيث يتيح فرصة مشاهدة 140 قطعة عن تاريخ مصر عن قرب ضمن عرض "مصر القديمة" الذي يتضمن التماثيل والآثار
يعرف هانى غبريال بأنه يستطيع التشكيل مباشرة من الحجر ويقول إنه يحب الأحجار الكريمة ويفكر دائما فى طاقة الحجر بمعنى أنه يعرف تلك الطاقة
قال النحات هانى غبريال إن تمثال نفرتيتى من الأعمال التى بذل مجهودا كبيرا فيها حتى يخرج بهذا الشكل.
انطلق الفنان هانى غبريال فى رحلته بعالم الفن من خلال التصوير "الرسم" فبدأ بخامات الزيت منجزا لوحات عدة منها لوحة صور عناصرها على مطرحة الخبز لكنه بعد ذلك اتجه إلى النحت.
دعت وزيرة الدولة الألمانية للتنوع ومناهضة التمييز فى برلين، سرايا جوميس، إلى إعادة تمثال نفرتيتي الموجود بالعاصمة الألمانية، رغم كونه من أكبر أثار الجذب السياحى فى البلاد..
لعقود من الزمان ، كان المصريون يحلمون بإعادة بعض أمجاد حضارتهم القديمة المنتشرة عبر المتاحف والمجموعات الخاصة في جميع أنحاء العالم،
نشر موقع أجنبى موضوعًا عن الملكة نفرتيتى بعنوان "السر وراء تمثال نفرتيتى"، وتناول الموضوع قصة خروج رأس الملكة من مصر، وكيف خدع بورشاردت مكتشف رأس نفرتيتى..
بدأت ألمانيا تأخذ بصورة جديدة فكرة إعادة بعض القطع الأثرية التى وصلت متاحفها بصورة غير شرعية، ومن ذلك قطع أثرية تعود إلى نيجيريا
الشغف بالحضارة المصرية القديمة منتشرا فى العالم كله، ومؤخرا، استخدم فنان هولندى 60 ألف نحلة لإعادة تكوين تمثال نصفى لنفرتيتى من شمع العسل وأقراص العسل.
تمر اليوم الذكرى الـ 108، على اكتشاف تمثال الملكة الفرعونية نفرتيتى، زوجة الملك أخناتون، وذلك فى يوم 7 ديسمبر عام 1912 على يد عالم الآثار المصرية الألماني لودفيج بورشارد.
افتتحت برلين إضافة جديدة إلى مجمع "جزيرة المتاحف"، فى مبنى كلاسيكى جديد، جمع نحو 9 آلاف قطعة مرتبطة بثلاث مجموعات تاريخية كبرى.
خروج تمثال الملكة نفرتيتى من مصر فى عام 1913م، مازال مثيرا للجدل، وتعالت طلبات مصر وديا من ألمانيا خلال الأعوام الماضية لكن دون جدوى.
خروج تمثال الملكة نفرتيتى من مصر فى فى عام 1913م أمر ما زال مثيرا للجدل، وما إذا كان وجوده فى ألمانيا شرعيًا من عدمه، وكانت هناك العديد من المطالبات بهذا التمثال باءت كلها بالفشل..
فى أكتوبر عام 2015 تداول النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى صورا لتمثال مشوه للملكة الفرعونية نفرتيتى وضع بمدخل مدينة سمالوط بمحافظة المنيا..
مد اجل الحكم فى الدعوى رقم ٢٦٢٠٣ لسنة ٦٨ قضائية التى يطالب فيها نبيل فزيع المحامى ، باسترداد تمثال نفرتيتي من المانيا، بجلسة 8 ديسمبر .
أكد زاهى حواس، عالم الآثار والوزير الأسبق، أن أهمية رأس نفرتيتى ترجع لكونها ملكة جميلة يعرفها العالم كله، وتمثالها فريد ورائع صممه مثال اسمه تحتمس، ويوازى تمثال
فى سنة 1912 تم العثور على تمثال نفرتيتى زوجة إخناتون فى تل العمارنة بمحافظة المنيا.. ونستعرض معا عددا من المعلومات عن التمثال وصاحبته.
فى عام 1904، عندما فتح علماء المصريات مقبرة نفرتارى، وجدوها قد نهبت من أيام العصور القديمة، لكنهم وجدوا ساقين محنطتين مقطعتين لثلاثة أجزاء..
أكدت صحيفة التلجراف البريطانية أنه تم عمل مسح ضوئى كامل لتمثال نفرتيتي، الذى يقبع فى متحف برلين بالأشعة وتصنيع نسخ متطابقة لا تكاد تٌميز عن الأصلية منه>