ذكرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن تركيزات غازات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي ظلت عند أرقام قياسية وأن التباطؤ الصناعي الناجم عن إجراءات الإغلاق بسبب جائحة فيروس /كورونا/ لم تحد حتى من المستويات القياسية للغازات الدفيئة التي تحبس الحرارة في الغلاف الجوي وتزيد من درجة الحرارة وتؤدي إلى طقس أكثر قسوة وذوبان الجليد وارتفاع مستوى سطح البحر وتحمض المحيطات.
لاحظ مراقبو المركز الوطنى الأمريكى لمراقبة الثلج والجليد أن مساحة الجليد الساحلى فى القطب الشمالى بلغت 14.52 مليون كيلو متر
يشهد العالم ارتفاعا كبيرا فى درجات الحرارة ولكن يتوقع العلماء أن يكون الوضع أسوأ خلال القرن الحالى، وذكرت دراسة حديثة أن هناك أدلة جديدة تثبت هذا الأمر
كشفت صحيفة "ديلى ميل" فى تقرير جديد أن الاحتباس الحرارى والتغيير المناخى لن يؤثر فقط على النباتات والبحار والمحيطات، بل سيؤثر على البشر.
نشرت صحيفة ديلى ميل تقريرا جديدا يتخيل شكل البشر فى المستقبل، وتأثير الاحتباس الحرارى على أجسادهم وملامح وجههم.<br>
"غرق الدلتا"، عبارة نسمعها كثيرا لكن لا يعى الكثير منا مدى خطورتها، ويظن أنها مجرد تكهن قائم على دجل وليس علمًا ودراسات يجريها باحثون وعلماء ليل نهار كى يتأكدوا من صحتها.