تمر، اليوم، ذكرى قيام البابا أوربان الثانى بدعوة الأوروبيين إلى القيام بحملات عسكرية على الشرق العربى، لحماية المقدسات المسيحية.
الحوار مع الآخر أمر ضرورى، فقد صار العالم متقارب جدًا، ومع ذلك لا تزال الأفكار المتطرفة مسيطرة، ولا بد من حل، وفى ذلك نعود إلى كتاب "الحوار الثقافى بين الشرق والغرب" الصادر عن سلسلة "روية" بالتعاون بين وزارة الأوقاف والهيئة المصرية العامة للكتاب، لكشف أبرز معوقات الحوار.
"ابن الإسكندرية الذى دخل المسرح الأدبى دخول العاصفة، والذى أتوقع أنه سيظل يثير من حوله تلك العواصف الخلاقة" هكذا وصف الأديب الراحل يوسف إدريس، الروائى الكبير سعيد سالم..
ليس أمامنا سوى المعايشة بين الشرق والغرب، فالعزلة قاتلة للطرفين، ومن المهم أن تفكر المؤسسات فى ذلك، لذلك من الجيد أن وزارة الأوقاف قدمت سلسلة رؤية.
نظرة سريعة إلى التاريخ تجعلنا متأكدين من أزلية الصراع بين الشرق والغرب.
"موسم الهجرة إلى الشمال" ليست فقط أيقونة الطيب صالح الخالدة وواحدة من أهم الأعمال الأدبية فى التاريخ العربى والأفريقى.
قال وزير الخارجية الإيطالى لويجى دى مايو، اليوم الاثنين، إن هدف بلاده يتمثل بأن تكون "جسرا يربط بين الغرب والشرق".
ينظم المجلس الأعلى للثقافة، مناقشة كتاب "الحوار الثقافى بين الشرق والغرب" إشراف وتقديم الدكتور محمد مختار جمعة - وزير الأوقاف.
أكد الدكتور القس أندريه زكى – رئيس الطائفة الانجيلية بمصر، رئيس رابطة الكنائس الانجيلية بالشرق الأوسط، أن مستقبل المسيحيين العرب فى الشرق الأوسط مرتبطا ارتباطا وثيقا بمستقبل المسلمين المعتدلين فى المنطقة
أكد المشاركون في ختام أعمال حوار مجلس حكماء المسلمين والأسقفية للطائفة الإنجليكانية الذي أقيم تحت عنوان " نحو عالم متفاهم متكامل " على مدى يومين في أبوظبي بضرورة ترسيخ مبدأ المواطنة .