يعيش الفرنسيون تحت تأثير صدمة هجوم إرهابى جديد بعد قرابة أسبوعين على واقعة ذبح أستاذ التاريخ صامويل باتى، وهو حادث أعقبته حملات أمنية موسعة قادتها السلطات الفرنسية.
قال مصدر بالشرطة مقرب من التحقيق، إن المسلح الذى قتل 80 شخصا على الأقل عندما اندفع بشاحنة ثقيلة صوب حشد من الأشخاص فى مدينة نيس الفرنسية، يبلغ من العمر 31 عاما وهو فرنسى ولد فى تونس.