أعلن تنظيم «داعش» مسؤوليته عن اغتيال السفير الروسى فى تركيا أندريه كارلوف، ثم أعلنت النصرة مسؤوليتها، وهو اعتراف يمثل إحراجا فى كل الأحوال للرئيس التركى أردوغان، لكون هذه التنظيمات كانت قريبة من السياق التركى.
لا يوجد المزيد من البيانات.