وصل خطاب من الشاعر نزار قبانى إلى الفنانة نجاة الصغيرة فيه قصيدة «أيظن»، متمنيا أن تغنيها، ويلحنها الموسيقار محمد عبدالوهاب، حسبما تذكر «نجاة» لمجلة الكواكب فى تحقيق بعنوان «نزار وعبدالوهاب ونجاة.. أرجعوا الحبيب إلى حبيبه»، عدد 453، يوم 5 إبريل 1960.
ألغت تركيا الخلافة الإسلامية فى 3 مارس عام 1924، عندما قام مصطفى كمال أتاتورك بخلع السلطان عبدالحميد، فانتهز القصر الملكى فى مصر الفرصة وعمل لنقلها إلى القاهرة، وتنصيب الملك فؤاد خليفة للمسلمين، حسبما تذكر الدكتورة أمل فهمى فى كتابها «الملك فاروق والخلافة الإسلامية».
هددت السلطة العسكرية باتخاذ أقسى ما يكون من الوسائل الحربية، عقابا على ما يقع من الاعتداء على طرق المواصلات، بعد أن تزايدت أعمال التخريب فى أرجاء مصر منذ اندلاع الثورة.
وصل الزعيم الصهيونى تيودور هرتزل إلى مصر على السفينة النمساوية سميرا ميس، يوم 23 مارس، مثل هذا اليوم، 1903، حسبما يذكر الكاتب الصحفى كامل زهيرى فى كتابه «النيل فى خطر».
مضت تسعون دقيقة على المهلة التى أعطاها الرئيس الأمريكى جورج بوش «الابن» للرئيس العراقى صدام حسين وابنيه «عدى وقصى» بأن يغادروا العراق، وفى فجر 20 مارس.
توافد عشرة آلاف مستمع على السرادق الكبير فى ملعب 24 ديسمبر بمنطقة البركة فى مدينة بنغازى، لحضور الحفل الثانى لسيدة الغناء العربى أم كلثوم بالمملكة الليبية يوم 19 مارس
أقبلت سفينة إنجليزية إلى ميناء الإسكندرية فى أوائل مارس سنة 1807 دون أن تخبر أحدا بأسباب حضورها، حسبما يذكر عبدالرحمن الرافعى فى كتابه «عصر محمد على»
نشرت «الوقائع المصرية» أمرا سلطانيا كريما من السلطان «فؤاد الأول» إلى رئيس الوزراء عبدالخالق ثروت باشا فى 14 مارس - مثل هذا اليوم - عام 1922، يعلن أن مصر منذ اليوم دولة متمتعة بالسيادة والاستقلال، وأنه اتخذ لنفسه لقب «صاحب الجلالة ملك مصر»، حسبما يذكر الدكتور يونان لبيب رزق فى كتابه «فؤاد الأول المعلوم والمجهول».
ترقب عشاق سيدة الغناء العربى أم كلثوم ما ستقدمه فى حفلها الثالث والأخير بالمغرب، يوم 12 مارس، مثل هذا اليوم، 1968، بعد أن استمعوا إلى روعة أدائها فى حفلتى 4 و8 مارس، حسبما يذكر الباحث كريم جمال فى كتابه «أم كلثوم وسنوات المجهود الحربى».
سار خمسة أشخاص فقط خلف النعش الذى يحمل جثمان سلطانة الطرب، منيرة المهدية، التى توفيت يوم 11 مارس، مثل هذا اليوم عام 1965، هم حفيدها من ابنتها الوحيدة نعمات، وثلاثة من أصدقائه، وأمين صندوق معاشات الفنانين، حسبما تذكر الكاتبة الصحفية سناء البيسى فى مقالها «منيرة المهدية الغندورة- الأهرام، 26 إبريل 2008».
كانت الساعة التاسعة والنصف صباح 10 مارس، مثل هذا اليوم، 1949، حينما سارت فى شوارع القاهرة قوات الجيش المصرى العائدة من حصار الفالوجة فى فلسطين.
وجهت مؤسسة الأهرام وباسم مجلة "الطليعة" التى تصدرها دعوة إلى الفيلسوف الفرنسى الشهير "سارتر" وصديقته الكاتبة سيمون دى بوفوار" لزيارة مصر.
كان الدكتور طه حسين من الأصدقاء المقربين لعالم الفيزياء الفذ الدكتور على مصطفى مشرفة، وحين أختير طه حسين وزيرا للمعارف فى يناير 1950، اتصل به «مشرفة» لتهنئته
أعلن رئيس مجلس النواب، الدكتور محمد توفيق رفعت باشا، فى جلسة 7 مارس، مثل هذا اليوم، 1932، عن طلب استجواب مقدم من النائب الدكتور عبدالحميد سعيد، ضد وزير المعارف «حلمى عيسى باشا»، وكانت الحكومة برئاسة إسماعيل صدقى باشا، حاضرة باستثناء وزير الزراعة، وبعد قراءة الطلب، دار الجدل حول موعد مناقشته.
استعد الموسيقار محمد عبدالوهاب للمشاركة فى فيلم «غزل البنات» عام 1949، وكان مخرجه ومنتجه وبطله الفنان أنور وجدى يحشد كبار النجوم له، فشارك فى البطولة، ليلى مراد، سليمان نجيب، عبدالوارث عسر، محمود المليجى، نجيب الريحانى الذى كتب أيضا القصة.
كان العاهل الأردنى الملك حسين، فى العاصمة الفرنسية باريس، وأبدى رغبته فى لقاء ثروت عكاشة الملحق العسكرى المصرى فى فرنسا، حسبما يذكر عكاشة فى الجزء الأول من مذكراته «مذكراتى فى السياسة والثقافة».
وصلت البعثة العلمية الثالثة التى أرسلها محمد على باشا إلى فرنسا فى شهر يوليو 1826، وكان عددها فى البداية 42 تلميذا، ثم لحق بهم غيرهم، حسبما يذكر الأمير عمر طوسون فى كتابه «البعثات العلمية فى عهد محمد على ثم فى عهدى عباس الأول وسعيد».
كان الفنان أحمد مظهر صديقا للروائى نجيب محفوظ، وكان الاثنان من «شلة الحرافيش»، ويكشف «محفوظ» فى مذكراته التى أعدها الناقد رجاء النقاش: «كان الفنان أحمد مظهر أحد مؤسسى «شلة الحرافيش».
أطل الموسيقار محمد الموجي علي الجمهور في سينما "قصر النيل" عام 1968، قائلا: "كما هي العادة، ومن هواياتي في رعاية البراعم الجديدة وتقديمها.
قرر الكاتب الصحفى أحمد بهاء الدين أن يقود بنفسه حملة مضادة لهجرة اليهود السوفيت الواسعة إلى إسرائيل فى مطلع تسعينيات القرن الماضى، فكتب العديد من المقالات فى مقاله اليومى «يوميات» بالأهرام، وفتح باب النقاش حول هذه الجريمة.