تم الإفراج عن خالد الحجيرى الذى خطف منذ يومين من بلدة تعلبايا بوسط البقاع بشرق لبنان، وعن وليد الحجيرى الذى خطف الأسبوع الماضى من مشاريع القاع بشمال شرق لبنان، وتم تسليمها إلى مخابرات الجيش اللبنانى فى البقاع.
يذكر أن عمليات الخطف تستهدف آل الحجيرى من مجموعات يعتقد أنها شيعية فى محاولة للضغط على خاطفى العسكريين اللبنانيين من الجيش والأمن نظرا لأنهم اختطفوا من بلدة عرسال التى يترأس بلدتها على الحجيري، كما أن أحد المقربين من الجماعات المسلحة الخاطفة للرهائن هو الشيخ مصطفى الحجيري.
وتنتشر ظاهرة الخطف فى البقاع تارة للحصول على فدية وتارة لخلافات عشائرية، وأحيانا لأسباب طائفية وسياسية.
صورة أرشيفية
بيروت أ.ش.أ
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة