ظلت أبحث عنك
وأناديك
حتى آتيت
وكنت كما تمنيت
وبمرور الأيام
عشت أوهام
فلم تحبنى
بل خدعتنى
بالحب الكبير
والاهتمام الوفير
فلم أكن سوى بديل
وعدت لحبك القديم
وتركتنى فى واقع آليم
وعدت لوحدتى
كالطير الجريح
على الفراش ضريح
فتاة حزينة
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة