أكرم القصاص - علا الشافعي

ولى أمر طالبة بمدرسة بإمبابة يتهم معلمة بـ"عض" ابنته فى يديها

الأربعاء، 02 نوفمبر 2016 02:00 م
ولى أمر طالبة بمدرسة بإمبابة يتهم معلمة بـ"عض" ابنته فى يديها الطلفلة ملك التى عضتها مدرسة اللغة الإنجليزية
كتب محمد أبو النور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ، هاشم فرغلى، ولى أمر الطالبة ملك، فى الصف الخامس الابتدائى بمدرسة الشهيد رأفت السيد نبيل، طابا سابق، رسالة إلى خدمة "صحافة المواطن"، اشتكى فيها من مضايقات تتعرض لها نجلته من معلمة لغة إنجليزية لأسباب غير معلومة.

 

وأضاف القارئ قوله: "ذهبت ونقلت الطفلة من الفصل إلى فصل آخر منعا للمشاكل.. المدرسة اتضايقت وبعتت لبنتى وجذبتها داخل حمام المدرسين وقفلت الباب وشدت الطرحة وعضة البنت من إيديها".

 

وتابع القارئ الذى أرسل صورا ليد نجلته عليها علامات العضة الغائرة، قائلا: "ذهبت للمدرسة وطلبت من مديرها الأستاذ رجب يعمل محضر.. وفعلا تم عمل محضر.. وأرسل المدير لى بعض المدرسين لإنهاء المشلكة ودى لكنى رفضت.. فأرسلوا لأخى وذهب لهم فى المدرسة وحاولوا أن يحلوا الموضوع وديا، وحضر اللقاء زوج هذه المدرسة التى تدعى منال، وقال مراتى متعملش كده أبدا، فأخبره أخى "أمال إنت بتحاول تتصالح ليه؟".

يد الطفلة ملك التى عضتها المدرسة
يد الطفلة ملك التى عضتها المدرسة

 

وواصل روايته، حاكيا: "بنت أخويا مش بتكدب وولادنا كلهم خارجين من المدرسة دى وعمرنا ما قلنا إن ده حصل مع حد من ولادنا".

 

وأكد القارئ أنه حرر محضرا فى نقطة المنيرة الغربية التابعة لقسم إمبابة ضد المدرسة برقم 17 أحوال بتاريخ 30/10/2016 وشكوى فى إدارة شمال رقم 3511 بتاريخ 30/10/2016".

 

وفى نهاية رسالته وجه القارئ رسالة إلى وزير التربية والتعليم الدكتور الهلالى الشربينى، قائلا: "بسأل الوزير ولادنا رايحة تتعلم ولا رايحة تتعض فى الحمام من المدرسين".

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتسآب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيسبوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

نص رسالة القارئ
نص رسالة القارئ

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة