أكرم القصاص - علا الشافعي

الإبراشى يعلق على "حرب البطاطس".. وشعبة الخضار: بـ7 جنيهات فى سوق العبور

السبت، 27 أكتوبر 2018 09:58 م
الإبراشى يعلق على "حرب البطاطس".. وشعبة الخضار: بـ7 جنيهات فى سوق العبور وائل الابراشى
كتب إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وصف الإعلامى وائل الإبراشى، أزمة البطاطس الحالية، بـ"حرب البطاطس"، مبينا أن استهدافها من قبل المحتكرين، بسبب أن هذه السلعة أساسية عند المواطنين، فيما أشاد بسلسلة المبادرات التى تواجه احتكار جشع التجار مثل "مبادرة كلنا واحد" لوزارة الداخلية لتوفير السلع للمواطنين بأسعار مخفضة.

 

من جانبه قال الدكتور إيهاب غطاطى، عضو مجلس النواب، إنه تحرك منذ اللحظة الاولى لارتفاع أسعار البطاطس من 4 إلى 7 جنيهات بطلب إحاطة بالبرلمان لمناقشة الأزمة، لشعوره بأن هذه مقدمة لممارسات احتكارية مقبلة.

 

وأضاف غطاطى، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "كل يوم" الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشى، عبر قناة ON E، أنه طالب وزير الزراعة والحكومة بتطبيق القرار رقم 669 لسنة 91 بشان التفتيش على الثلاجات لضبط المحتكرين.

 

وعلى جانب آخر، قال حاتم نجيب، نائب رئيس شعبة الخضار والفاكهة، إن الأزمة الحالية بسبب انتهاء العروة الصيفية وبدء العروة الشتوية، وهذا ما أدى إلى قلة المعروض من الإنتاج، لكن هذا لا يمنع من وجود محتكرين بالأسواق.

 

وأشاد نجيب، بتحركات القوات الأمنية فى ردع جشع التجار المحتكرين فى إطار مواجهة الأزمة، مشيرا إلى أن أسعار البطاطس اليوم فى سوق العبور انخفضت إلى 7 جنيهات بعد اتزان الأسواق.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

saeed

حرب البطاطس

معقوله مصر تعانى من أزمة بطاطس يا جماعه مصر وشعبها أكبر من الكلام الفاضى لماذا نتضائل يوما بعد يوم حتى فى أزماتنا ليه عايزين تخلونا أضحوكه لليسوى وإلى مايسواش بالله عليكم عايزين ننتقل لأزمات أعلى من كده مثلا ليه ما نطلعوش من أكبر الدول فى التعليم أو الصحه بصراحه أزمة البطاطس حسستنى باليأس من حل المشاكل الكبيره زى التعليم والصحه والزراعه والعشوئيات والسكه الحديد والمواطن اللى لازم قيمته تعلى أكتلر من كده بصراحه لا مسلسلاتنا ولانجومنا ولارجال أعمالنا ولا نوابنتا فى البرلمان يدلوا خالص على ان احنا عندنا أزمة بطاطس

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة