بعد زعمها تعرضها للعنف المنزلى، أقام الفنان جونى ديب، دعوة قضائية على زوجته السابقة آمبر هيرد بتهمة التشهير، بسبب مقالها التى كتبته فى جريدة الواشنطن بوست فى ديسمبر الماضى، والتى قدمت تفاصيل عن تجربتها المزعومة للتعرض للعنف المنزلى، كما طالبها بتعويض 50 مليون دولار.
وفقا للدعوى المرفوعة من جونى ديب، أن "هيرد" ليست ضحية لإساءة المعاملة المنزلية، بل كانت جانية ، وتنفى الدعوى أيضا أنه أساء إليها فى أى وقت مضى، وان ما فعلته كانت خدعة متقنة لتقديم دعاية لها.
وأضاف محامو ديب، ان رأيها اعتمد على الافتراض الاساسى، بأن زوجته السابقة كانت ضحية إساءة معاملة منزلية، وأن زوجها "ديب" ارتكب عنف منزلى ضدها ، وهو آمر غير صحيح، وأصبحت بعد ذلك شخصية عامة تتعرض لسوء المعاملة المنزلة، وذلك على الرغم من عدم ذكر أسمه صراحة عبر المقال.
وتزعم الدعوى التى رفعها ديب، أنه لم بكن من ارتكب العنف المنزلى، وتؤكد الدعوى أن زوجته السابقة أساءت بعنف للسيد ديب، مثلما ألقى القبض عليها من قبل واعتقلت بسبب إساءات عنيفة لشريكها السابق.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة