تحقق السلطات الفرنسية فى قضية مثيرة للجدل وهى الاشتباه فى قيام امرأة فرنسية تبلغ من العمر 102 عام بقتل جارتها، البالغة من العمر 92 عاما، وذلك فى دار للمسنين شمال فرنسا.
وقالت هيئة الاذاعة البريطانية، أن تلك السيدة موضوعة الآن فى مستشفى للأمراض النفسية، وأخبرت المرأة، فى وقت سابق أحد مقدمى الرعاية بأنها "قتلت شخصا ما"، وذلك حسبما قال أحد المحققين.
وعثر أحد مقدمى الرعاية فى دار المسنين على الضحية، مقتولة فى سريرها، وعلى وجهها كدمات حادة، وذلك فى بلدة "شيزى سور مارن" شمالى فرنسا، ووفقا لفحوصات تشريح الجثة، كان سبب الوفاة "خنق وضربات فى الرأس".
ووفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية فقد تم اكتشاف الوفاة السبت الماضى، من قبل مقدم الرعاية، الذى وجد الضحية ملقاة فى السرير فاقدة الوعى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة