أكرم القصاص - علا الشافعي

مقالات الصحف: فاروق جويدة: حديث فى الموسيقى.. جلال عارف: قناة السويس.. عباس الطرابيلي: الفاطميون.. استغلوا الدين أيضاً.. وعماد الدين أبو أديب: كارثة الإنسانية "الضمير الضرير"

الإثنين، 10 يونيو 2019 01:03 ص
مقالات الصحف: فاروق جويدة: حديث فى الموسيقى.. جلال عارف: قناة السويس.. عباس الطرابيلي: الفاطميون.. استغلوا الدين أيضاً.. وعماد الدين أبو أديب: كارثة الإنسانية "الضمير الضرير" مقالات الصحف المصرية
كتب عامر مصطفى - إبراهيم حسان - محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الاثنين، العديد من القضايا، كان أبرزها:جلال دويدار: الحس الوطني وتجنب سفك الدماء طريق الخروج من أزمة الســودان..جلال عارف: قناة السويس..عباس الطرابيلي: الفاطميون.. استغلوا الدين أيضاً..عماد الدين أبو أديب: كارثة الإنسانية "الضمير الضرير"!

 

الأهرام

عمرو-عبد-السميع
 

عمرو عبد السميع: خاشقجى أم المملكة؟

تحدث الكاتب عن الكتاب الجديد الذى أصدره الكاتب الصحفى مصطفى بكرى، وأشار إلى أنه فهو ليس نصا دعائيا يخدم سياسة السعودية ولكنه نص تحقيقاتى زاخر بالمعلومات التى ينبغى أن تناقش، قبل أن يذهب البعض بعيدا عن الحقيقة تأثرا بما شاع وذاع فى بعض وسائل الإعلام العربية أو الدولية وترديدا له، أو انسياقا وراء موقف تقليدى يناصب العداء لكل شىء سعودى.

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة: حديث فى الموسيقى

تحدث الكاتب عن الموسيقيين المصريين الكبار، أمثال محمد عبد الوهاب، وعمار الشريعى وعمر خيرت، وياسر عبد الرحمن، وأكد أن الأوبرا تقيم حفلات ناحجة لهذا الجيل من المبدعين الكبار الذين تركوا بصمة على الفن المصري، ولابد أن يتسع المجال لكل المواهب حتى تأخذ فرصتها فى الإبداع والتألق، ونحن فى انتظار افتتاح الأوبرا الجديدة فى العاصمة الإدارية التى ينبغى أن تضيئها إبداعات أجيال جديدة من المواهب الصاعدة.

 

الأخبار

جلال-دويدار

 

جلال دويدار: الحس الوطني وتجنب سفك الدماء طريق الخروج من أزمة الســودان

تحدث الكاتب عن الأوضاع فى السودان، قائلًا إنه لا أحد يمكن أن يشكك في وطنية وأهداف كل أطراف هذه الأزمة السودانية بعيدا عن أي تدخلات، ولكن يجب أن يكون الجميع علي مستوي المسئولية تجاه الصالح الوطنى، مضيفًا أن المؤكد أن تحقيق هذا الهدف مرهون بالتجاوب مع رغبات الغالبية الشعبية الشريفة.

 

جلال عارف
 

جلال عارف: قناة السويس

تحدث الكاتب عن قناة السويس وإيراداتها، مطالبًا بوضع تمثال جديد فى مدخل القناة ليكون  معبرًا بصدق عن روح مصر وتضحيات شعبها، مضيفًا: "آن الأوان لأن يشغل هذا التمثال المصري مكانه علي القاعدة الخالية منذ أسقط الشعب تمثال ديلسيبس النصاب مع استعادة القناة وانتصار الكرامة الوطنية".

 

الوفد

وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين: دعوا التطوير يأخذ مجراه

تطرق الكاتب في مقاله إلى المبادرة التي طرحها المستشار بهاء أبو شقة، رئيس حزب الوفد، وهي تهتم بمشكلات الناس وكيفية الوصول إلى حلول لها في إطار تأسيس الدولة العصرية الحديثة، وهذه المبادرة قائمة على تقديم خدمة جديدة للتواصل بين المواطن والمسئول، يتلقى من خلال المكتب المخصص بالجريدة كل الشكاوى والمطالب التي يريدها المواطنون، ويتم عرضها على المسئولين لاتخاذ القرار المناسب بشأنها، وتقوم الجريدة بعرض المشكلة ورد المسئول عليها في الجريدة الورقية.

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلي: الفاطميون.. استغلوا الدين أيضاً

تسأل الكاتب عن حكام أسرة محمد على وهل هم كانوا غير أسوياء؟، مؤكداً إن الأسرة حكمت مصر 148 عامًا، لم يكونوا كذلك ولكن النظرة العدائية التي زرعتها فينا ثورة 23 يوليو هي المسئولة عن هذه الحالة، وإذا كان فى هذه الأسرة من خان أو أساء مثل الخديو توفيق.. ففي أي أسرة مصرية عادية نجد الصالح والطالح، وقديمًا قالوا يخلق من ضهر العالم فاسد!، ومحمد على الكبير نفسه الذي نؤرخ به ما قدمه لمصر ومن إعادة بنائها تعرض للكثير من الهجوم، ونظر البعض إلى مذبحة القلعة التي أمر بها ليتخلص من بقايا المماليك الذين كانوا يرهبون الشعب ويهددون أمن الأمة، نظروا إليها نظرة مختلفة، أما إبراهيم باشا ابنه البكر فإنه لم ينعم بحكم مصر إلا أقل من عام واحد، وأشهد أنه كان مصريًا وعربيًا مخلصًا لمصر.

 

الوطن

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب: كارثة الإنسانية "الضمير الضرير"!

تسأل الكاتب عن عمل السياسى وهل يعنى بالضرورة أن يتجرد من يعمل بها من مبادئ وقيم وأديان وأخلاق؟، ليؤكد أن سقراط أخطا حينما قال"لأننى لا أريد أن أتلوث أحاول الابتعاد عن السياسة"، وكما قال العلامة الدكتور عز الدين فودة، هى علم الحكمة، مشيراً إلى أن السياسى يهدف إلى أن يكون هدف طبيعى ومشروع أن يصبح فى مركز سلطة حتى يستطيع أن يؤثر فى صناعة القرار.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة