أكرم القصاص - علا الشافعي

صور.. آخر رسالة للشهيد النقيب مصطفي عثمان "عيش راجل يموت جسمك يعيش اسمك"

الأربعاء، 26 يونيو 2019 07:51 م
صور.. آخر رسالة للشهيد النقيب مصطفي عثمان "عيش راجل يموت جسمك يعيش اسمك" الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان
أسيوط ـ محمود عجمي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
استشهد النقيب مصطفى محمد عثمان، ابن محافظة أسيوط، صباح اليوم الاربعاء، اثناء تصديه لهجوم ارهابي علي منطقة تمركزات قوات الشرطة جنوب غرب العريش بمحافظة شمال سيناء.
 
وكتب الشهيد مصطفي محمد عثمان رسالة علي "الواتس آب" لهاتفه المحمول قبل استشهاده قائلا:"عيش راجل يموت جسمك يعيش اسمك".
 
والشهيد النقيب مصطفى  محمد عثمان، تخرج عام 2015 من كلية الشرطة، والتحق بقطاع الأمن المركزى وشارك في العديد من عمليات اقتحام ومداهمة أوكار العناصر الإرهابية في شمال سيناء، والده  اللواء محمد عثمان ينتمي لمركز ملوي بالمنيا ويعيش في اسيوط وزوجته ام الشهيد من  مركز منفلوط باسيوط، وكان يعمل مساعدا لمدير أمن الأقصر منذ فترة والآن يشغل منصب مستشار الأمن لشركة مياه أسيوط.
 
ونعي الشهيد مصطفي محمد عثمان  أصدقاؤه مؤكدين على المضى قدمًا في استكمال رسالة حماية الوطن ومقدراته من كل من تسول له نفسه المساس بأمنه.
 
وخيمت حالة من الحزن بين أهالي محافظة أسيوط، وسوف تشيع الجنازة مساء اليوم الأربعاء بمركز ملوي بمحافظة المنيا ويتم دفنه في مقابر العائلة بملوي على أن يتم العزاء غدا الخميس بدار المناسبات بأسيوط حيث زملاءه واصدقاءه واقاربه من أسيوط وملوي .
 
الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان (6)
الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان
 
الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان (1)
الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان

الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان (2)
الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان 

الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان (3)
الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان 

الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان (4)
الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان 

الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان (5)
الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان 

الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان (7)
الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان 

الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان.
الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان.

الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان
الشهيد النقيب مصطفى محمد عثمان
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة