هدى الحسينى
هدى الحسينى.. لواء "الفاطميون" يغادر سوريا إلى إيران لمواجهة أمريكا
قالت الكاتبة فى مقالها بصحيفة الشرق الأوسط، إنه ليس معروفاً من هو المخادع حقاً فى لعبة الحرب بين طهران وواشنطن، المهم فيها أن إيران تكشف عن وجهها الحقيقى عبر عملائها الذين درّبتهم وأطعمتهم ثم قذفت بهم إلى النيران. ما إن قال الرئيس الأمريكى دونالد ترمب إن الحرب ستكون "النهاية الرسمية لإيران" حتى هبّ قاسم سليماني قائد فيلق القدس يحث قادة الميليشيات المدعومة من إيران فى مناطق الشرق الأوسط للتحضير للحرب بالوكالة.
فيصل عابدون.. "بلدربيرج" أو الحكومة الخفية
قال الكاتب فى مقاله بصحيفة الخليج الإماراتية، إن فى منتصف الأسبوع الحالى اختتمت اجتماعات منظمة "بلدربيرج" في مدينة منترو السويسرية، بمشاركة نخبة من صناع القرارات السياسية والاقتصادية فى العالم وتحت رئاسة داهية السياسة الخارجية الأمريكية هنري كسينجر.
شارك فى المناقشات السنوية هذا العام 130 شخصاً من كبار السياسيين، والشخصيات المرموقة في مجالات السياسة والأمن والصناعة، والمال، والجامعات. ويمثل هؤلاء 32 بلداً ليس بينهم أي بلد عربي.
والمشاركون ناقشوا طيفاً من القضايا الكونية تشمل النظام الاستراتيجي المستقر، وما هو منتظر لأوروبا، وتغييرات الطقس والاستدامة، مع ملفات الصين وروسيا ومستقبل الرأسمالية والبريكست، إضافة إلى أخلاقيات الذكاء الاصطناعي وعسكرة مواقع التواصل، وأهمية الفضاء.
صبحى غندور
صبحى غندور.. محصلة الجوع والخوف
قال الكاتب فى مقاله المنشور بصحيفة البيان الإماراتية، إن هناك داخل العاصمة الأمريكية واشنطن عشرات الألوف من المشردين، كما فى مدن أمريكية أخرى، وفي عواصم أوروبية عدة. وهؤلاء المشردون يعانى القسم الأكبر منهم من مشكلة الجوع، إضافة إلى محنة التشرد رغم محاولات جهات عدة مساعدتهم وتأمين مأوى لهم، وتوفير أطعمة وألبسة لمن أمكن الوصول إليه منهم.فكيف نفسر هذا التناقض الخطير الذى تعيشه مجتمعات كثيرة فى العالم، بين قلة تملك الكثير وكثرة تملك القليل أو لا تملك شيئاً كحال هؤلاء المشردين فى الشوارع؟! وكيف أن أمريكا، التى صرفت أكثر من خمسة آلاف مليار دولار على حربيها فى العراق وأفغانستان، والتى ميزانية وزارة الدفاع فيها تتجاوز مبلغ 700 مليار دولار، يعاني الكثيرون فيها من التشرد والجوع وافتقاد الرعاية الصحية،أو حتى الاضطرار إلى إخلاء المساكن، كما حدث في السنوات الماضية نتيجة العجز عن تسديد قروض المنازل؟!
خالد بن حمد المالك
خالد بن حمد المالك.. من المسؤول عن التوتر بالمنطقة؟
قال الكاتب فى مقاله المنشور بصحيفة الجزيرة السعودية، إننا لا نحتاج إلى كثير جهد، أو تمعّن، لمعرفة من يقف وراء التوتر في المنطقة، وعدم الاستقرار في كثير من دولها، فما يحدث واضح للعيان، ومكشوف لمن يريد أن يضع يده على مصدر هذه القلاقل التي تعاني منها أكثر من دولة عربية، فإيران وتركيا وقطر، هي التي تذكي نار الفتنة، وتسعى لإحداث فوضى شاملة في جميع دولنا ودون استثناء.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة