عندما يشعر الرجل بالحب أو الإعجاب تجاه المرأة، فإنه يبدأ يفكر فى طرق مختلفة للتعبير عن مشاعره، ولكن قد يتصف البعض بالخجل الذى يمنعه بالتعبير عن مشاعره فى الواقع، لذلك يتجه إلى مواقع التواصل الاجتماعى، ليعبر عن مشاعره، ولكن بطريقة خاصة، والتى أشار إليها تقرير نشر بموقع "hellogiggles".
"بيتفاعل بسرعة"
يتجه المعجب الخجول إلى التعبير عن إعجابه بطرق أخرى على مواقع التواصل الاجتماعى، من خلال التفاعل الدائم مع كل ما تنشرينه، ولكن تفاعله مميز حيث إنه لا يكتفى بـ"لايك " ولكن يحرص على التعبير بتعليق، حتى لو لم يكن لديه ما يقوله.
صفحة على انستجرام
"بيعمل لايك على أحدث الصور الشخصية"
يكتفى المعجب الخجول بالتعبير عن إعجابه فى الواقع بالاتصال بالعين، الذى يستبدله بالتعبير بـ"لايك" على أحدث الصور الشخصية، أو استخدام إحدى الرموز التعبيرية الأخرى، معتبرا ذلك تلميح لحبه.
"بيشير الحاجات اللى بتحبها"
يهتم المعجب الخجول بمعرفة الأغانى والعروض المسرحية والسينمائية المفضلة للفتاة، وكذلك الروايات، حتى يستطيع أن يشاركها اهتماماتها ويحرص على أن ينشر ما يتعلق بهذه الأشياء المفضلة لديها على صفحته الشخصية ليلمح لها بأن هناك اهتمامات مشتركة تجمعهما، وقد يشارك برأيه فى منشوراتها المتعلقة بذلك.
مواقع التواصل الاجتماعى
"بيتابع الاستورى بانتظام"
يهتم أيضاً المعجب الخجول بمتابعة "الاستورى " على مختلف حسابات الفتاة على مواقع التواصل الاجتماعى، فهى طريقة مضمونة ليذكرها طيلة الوقت أنه هنا وأنه مهتم خاصة أن مختلف مواقع التواصل تتيح معرفة من شاهد "الاستورى".
"مش هيعبر عن حبه برسالة"
يتجنب المعجب الخجول أن يكون هو المبادر بالتحدث على مواقع التواصل الاجتماعى، خوفاً من تعرضه للإحراج، لكنه قد يكتفى بنشر أغانى أو كلمات شعر تعبر عن مشاعره تجاه المرأة المعجب بها. وبالطبع يفعل ذلك حين تكون نشطة على "السوشيال ميديا" ليضمن أن تقع عينيها عليها.
متابعة الصفحات الخاصة
"ينتهز أى فرصة ليكلمك"
يظل المعجب الخجول متابع للصفحة الشخصية للفتاة المعجب بها، حتى إذا نشرت الفتاة بأنها تعانى من وعكة صحية أو مرت بأزمة ما، ينتهز هذه الفرصة ليتحدث معها عبر رسالة بصفحتها الشخصية، ليطمئن عليها دون أن يخبرها بأنه يحبها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة