أكرم القصاص - علا الشافعي

"المصرية للدارسات الدوائية": لقاح كورونا الجديد يعطى مناعة لمددة سنة

الأربعاء، 11 نوفمبر 2020 12:06 ص
"المصرية للدارسات الدوائية": لقاح كورونا الجديد يعطى مناعة لمددة سنة الدكتور على عبد لله
إبراهيم سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور على عبد لله رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية للدارسات الدوائية، إن لقاح كورونا الجديد يعطى مناعة لمددة سنة، موضحا أن لقاح كورونا المنتظر يثبت فعاليته بنسبة تتجاوز 90% .
 
وأضاف رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية للدارسات الدوائية، ان منظمة الصحة العالمية ابديت تفاؤلها بالقاح الذى أنتجته شركة فايزر، وأن النتائج مبشرة، مشيرا أن الوقاية خير من اللقاح وأن التفائل لابد أن يكون محسوب وخلال منتصف 2020 -2021، هناك 1.3 مليار جرعة، مؤكدا أن من هم تحت سن 16 سنة مش هياخد اللقاح.  .
 
وتابع رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية للدارسات الدوائية: التوزيع بناء على قواعد ثابتة حسب النسبة السكانية لكل دولة، لافتا إلى أن 50 مليون جرعة من لقاح كورونا ستكون متوفرة الشهر القادم، ويجب الالتزام بالإجراءات الوقائية، وسيكون هناك مساواة بين دول العالم في توزيع لقاح كورونا الجديد.
 
وعلى جانب آخر، قال الدكتو على عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، إن شركة فايزر التى أعلنت عن التوصل للقاح ضد كورونا، رائدة فى صناعة الدواء، مشيرا إلى أن لقاحها فى مرحلة التجارب السريرية ونتيجته جيدة وصلت لـ90%، مضيفا، أنه تم إيقاف تصدير أدوية بروتوكول علاج كورونا منذ بداية الأزمة ومصر لديها مخزون لأدوية علاج كورونا يكفى 6 أشهر.
 
وأضاف خلال مداخلة هاتفية معى الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن العديد من الدول تسعى للتوصل إلى لقاح ضد فيروس كورونا، ولكن نتيجة لقاح فايزر كانت الأعلى مأمونية والأكثر فاعلية.
 
وأشار الدكتو على عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، إلى أن الحكومة المصرية تعاقدت مع العديد من الدول للحصول على لقاح لكورونا، لافتا إلى أن هناك لقاح مصرى يتم تجربته حاليا فى المرحلة الثالثة «التجارب السريرية». 
 
ولفت على عوف، إلى أن مصر سوف تحصل على لقاح كورونا فى غضون الـ 6 أشهر الأولى من العام المقبل 2021.
 
وأشار الدكتو على عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، إلى أن الأدوية الخاصة ببروتوكول علاج كورونا متوفرة في كل الصيدليات، إلى جانب وجود بعض الأدوية في المستشفيات لأنه لا يتم تناولها خارج المستشفيات.
 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة