هنرجع بلدنا عشان نطبق كل اللى اتعلمناه، بلدنا أولى بينا"، بهذه الكلمات عبر شباب المصريين الدارسين بالخارج، عن أحلامهم وطموحاتهم وكيف يخططون لمستقبلهم بعد انتهاء فترة دراستهم بالخارج.
"اليوم السابع" التقى عدد من شباب المصريين الدارسين بالخارج، بعد ختام البرنامج الذى نظمته لهم وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين فى الخارج، بقيادة السفيرة نبيلة مكرم، حيث عبر الطلاب عن مدى فخرهم بحجم الانجازات والمشروعات التى شاهدوها على أرض الواقع.
ريتا أبو لحاف
فى البداية قالت هبة إبراهيم أحد شباب المصريين الدارسين بالخارج، وأحد المشاركين فى برنامج وزارة الهجرة، أنها تدرس فى تخصص هندسة معمارية وتصميم عمرانى فى جامعة فلورنسا بإيطاليا.
وأضافت أحد شباب المصريين الدارسين بالخارج، فى تصريحات خاصة لليوم السابع، قائلة:"طول عمرى عايشة برا مصر جيت فتره وحاليا بقالى سنتين فى ايطاليا بدرس ماجستير فى الهندسة المعمارية".
عبد الرحمن عادل
وأكدت أنها تحرص فى كل إجازة على زيارة مصر ومشاهدة حجم الانجازات والمشروعات الجديدة والحديث عما تراه على السوشيال ميديا للترويج لصورة مصر الحقيقة بالخارج.
وأشارت أحد شباب المصريين الدارسين بالخارج، إلى أنها خلال زيارتها الحالية لمصر زارت قصر البارون بعد تطويره، قائلة:"حسيت بالفخر من حجم التطوير اللى حصل فى القصر"، لافته إلى أنه زارت أيضا مشروع روضة السيدة وحجم الإنجاز الذى تم فى هذا المشروع وتحويله من منطقة غير ادميه لحى سكنى على أعلى مستوى.
لوجين احمد
وأكدت أن التطور الذي تشهده مصر فى الفترة الأخيرة تطور سريع وإيجابى من مشروعات قومية وشبكة طرق، مضيفة:"هرجع مصر بلدى أولى إنى أعيش فيها وأكون جزء من التغير اللى بيحصل فيها".
أما عبد الرحمن خالد وهو أيضا أحد شباب المصريين الدارسين بالخارج، أكد أنه يدرس طب بشرى فى روسيا، لافتا إلى أنه بعد الانضمام لبرنامج وزارة الهجرة زار حى الأسمرات وروضة السيدة ولقاء فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر وقداسة البابا.
هبة إبراهيم
وأضاف أحد شباب المصريين الدارسين بالخارج، فى تصريحات خاصة لـ "اليوم السابع"، أنه خلال زيارته الحالية لمصر شاهد حجم التغيير الذى يحدث على أرض الواقع، قائلا: “المشروعات اللى بتحصل فى مصر كنا بنسمع عنها كتير ولأول مرة نشوفها على أرض الواقع ".
وأكد أحد شباب المصريين الدارسين بالخارج، أنه يحلم فى يوما ما أن يكون مثل الدكتور مجدى يعقوب، قائلا:"بحلم أكون زى الدكتور مجدى يعقوب ونفسى أقابله واتعلم على أيده".
وفى نفس السياق، أكدت لوجين احمد، أنها تدرس موارد بشرية فى فرنسا، وأنها تحلم بالعودة لمصر بعد إنهاء دراستها وتنقل كل خبراتها بالخارج لوطنها، قائلة:"حابة ارجع مصر وأطبق كل اللى اتعلمته هنا فى بلدى ".
وعبرت أحد شباب المصريين الدارسين بالخارج، لليوم السابع، عن انبهاره بحجم الاكتشاف الأثرى الذى شاهدته بعينها مؤخرا فى سقارة، مؤكدة:"مصر اتغيرت وبتتغير".
ومن جانبها قالت نادين سامر، وهى أيضا أحد شباب المصريين الدارسين بالخارج، أنها تدرس تجارة وإدارة اعمال بكندا، معبره عن فخرها بحجم الانجازات التى تتم فى مصر، قائلة:"مصر مش بس اهرامات وشفت حاجات ومشروعات مشفتهاش قبل كدا وهخلص دراسة وارجع اشتغل فى بلدى.
كما قالت ريتا أبو لحاف، أحد شباب المصريين الدارسين بالخارج، أنها تدرس اقتصاد بالولايات المتحدة الأمريكية، لافته إلى أنها منبهرة بحجم الانجازات التى تشهدها الدولة، قائلة:"نخلص جامعة وارجع اشتغل فى مصر".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة