أكرم القصاص - علا الشافعي

أزمات رانيا يوسف من أول "البطانة" حتى الديناصورات.. فى عيد ميلادها

الثلاثاء، 01 ديسمبر 2020 01:20 م
أزمات رانيا يوسف من أول "البطانة" حتى الديناصورات.. فى عيد ميلادها رانيا يوسف
سارة صلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تحتفل الفنانة رانيا يوسف اليوم بعيد ميلادها الـ47 حيث إنها من مواليد 1 ديسمبر 1973، حصلت على ليسانس آداب قسم اللغة اﻹنجليزية من جامعة القاهرة بدأت حياتها الفنية من خلال الوقوف أمام كاميرا الإعلانات، ثم كان أول دور لها بمسلسل العقاب" وبعد ذلك توالت أعمالها الفنية والانطلاقة الفنية لها كانت فى مسلسل "عائلة الحاج متولى". 

وتثير الفنانة رانيا يوسف الجدل دائما بسبب إطلالاتها الجريئة التى تظهر بها سواء فى جلسات التصوير والمهرجانات مما سبب لها العديد من بسبب جرأتها فى اختيار الفساتين، البداية كانت فى ختام مهرجان القاهرة السينمائى عام 2018 عندما ظهرت على الريد كاربت بفستان بدون "بطانة" وتعرضت وقتها لانتقادات شديدة.

ولكن ظهرت رانيا فى أكثر من لقاء وأكدت إنها لم تتأثر بأية تعليقات سلبية على الفساتين التى ارتدتها سابقًا فى المهرجانات السينمائية، أنها لم تر أية مشكلة فى أى فستان ارتدته مسبقا، كما وصفت المشاكل التى طالتها بسبب فساتينها بأنها "مشاكل حلوة ودمها خفيفة وشقية، ومش لازم كله يبقى غم غم، مفيش فرفشة"، مضيفه أنها أنها لا تستهدف الظهور وإثارة الجدل من خلال فساتينها.

وتتصدر رانيا يوسف أيضا التريند بسبب تصريحاتها، حيث أثار تصريح رانيا يوسف عند حديثها عن فيروس كورونا جدلا واسعا، حيث تحدثت رانيا على هامش حضورها فعاليات مهرجان الجونة السينمائى أن الإنسان فى الغابة كان بيحارب الديناصورات، لذلك نستطيع محاربة كورونا.

وقالت رانيا يوسف: "أنا مبسوطة جدًا إنهم عملوا المهرجان، وشايفة إننا لازم نحارب أى ظرف، البنى آدم اتخلق فى الغابة كان بيحارب الديناصورات، احنا مش هنحارب الكورونا؟، هنحاربها وهنتأقلم معاها حتى لو قعدت معانا شوية".

وبعد تصدرها التريند غردت رانيا يوسف عبر حسابها على تويتر، قائلة: "يا جماعة قصدى إننا قادرين نحارب أى حاجة طول ما إحنا أقوياء هنحارب كل حاجة، هزروا يا جماعة مش كدة".

1

2
 
 

3

 

 

4
4

 

5
 

 

7
 

 

8

 

9
 

 

10
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة