أكرم القصاص - علا الشافعي

التعليم تعلن التعاقد مع حملة المؤهلات لسد العجز بالمدارس والحصة بـ 20 جنيها

الإثنين، 02 مارس 2020 12:56 ص
 التعليم تعلن التعاقد مع حملة المؤهلات لسد العجز بالمدارس والحصة بـ 20 جنيها وزارة التربية و التعليم
كتب محمود طه حسين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، أن وزير المالية وافق على قيام وزارة التربية والتعليم بالاستعانة بغير العاملين بالتربية والتعليم من حملة المؤهلات العليا للقيام بالعمل بنظام الحصة، وبما لا يجاوز 20 جنيها للصحة الواحدة، على ألا تزيد فترة الاستعانة على إحدى عشر شهرا خلال العام المالى الواحد، مع عدم تحميل الموازنة العامة للدولة أى أعباء مالية نتيجة الاستعانة بهؤلاء العاملين ووتوفر مؤهلات علمية تتناسب وطبيعة الوظيفة المستعان بهم من أجلها، مع الأخذ فى الاعتبار تصنيف المقبولين وفقا للمواد الدراسية والتوزيع الجغرافى قبل تكليفهم، مع التأكيد على عدم المطالية مستقبلا بالتعيين على الموازنة العام للدولة.
 
 
 
وشددت وزارة التربية والتعليم، على أنه يتم الاستعانة بالمعلمين بالحصو ممن سبق الاستعانة بهم فى مسابقة 36 ألف معلم وفق تقرير الكفاية الصثادر من مديرالمدرسة والموجه الأول، مع موافاة الإدارة المركزية للأمن بالوزارة بكشو فمن يقع عليهم الاختبار من المعلمين بالحصة على مستوى المديرية للحصول على الموافقة الأمنية قبل العمل، ويكون الاستعانة بالمعلمين وفق الاحتياج الفعلى وسد العجز فى المدرسة ويرخص للتدريس بالحضة بموجب خطاب من موجه الأول للمادة.
 
 
 
وأوضحت وزارة التربية والتعليم، أنه لا  يعد الترخيص بالتدريس بالحصة تعاقد ولا يجوز المطالبة بالتعيين ويجوز للجهة الإدارية الاستغناء عن المستعان به في أي وقت دون المطالبة بأي تعويضات أو استمرارية في العمل، مع عدم اشتراك المستعان بهم بالتدريس بالحصة في أعمال الامتحانات أو لجان النظام و المراقبة أو الإشراف اليومي، ويتم الصرف للمستعان بهم بموجب كشف استحقاق معتمد من مدير المدرسة ومسئول شئون العاملين وموجه أول المادة نظير مكافأة مقطوعة 20 جنيهًا للحصة، ولا يجوز أن يزيد نصاب المعلم المستعان به بالحصة عن 24 حصة أسبوعيًا، ويتم الترخيص للتدريس بالحصة عن الفترة المتبقية من الفصل الدراسي وحتى انتهاء خطة تدريس المناهج بالمدارس، ويتم توقيع المستعان بهم بالحصة على إقرار بما تضمنه البند الخامس والسادس من الضوابط المشار إليها.
 
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة