أكرم القصاص - علا الشافعي

لمحبى هارى وميجان.. كتاب "العثور على الحرية" عن قصة حياتهما بالمكتبات فى أغسطس

الجمعة، 15 مايو 2020 01:00 ص
لمحبى هارى وميجان.. كتاب "العثور على الحرية" عن قصة حياتهما بالمكتبات فى أغسطس هارى وميجان ماركل
ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تستعد المكتبات فى شهر أغسطس، لاستقبال كتاب السيرة الذاتية المنتظر، للأمير هارى وميجان ماركل، ويعد الكتاب بشرى سارة لمحبيهم ومتابعيهم، إذ ينتظر ان يكشف الثنائى الملكى تفاصيل غير معروفة من حياتهما المثيرة للجدل والاهتمام.

الكتاب المنتظر، والمتوقع أن يثير استياء العائلة المالكة البريطانية، يحمل اسم "العثور على الحرية"، وأعده كلا من أوميد سكوبي، وهو محرر ملكي، وكارولين دوراند، وهي منتجة حائزة على جائزة "إيمي" وكاتبة مساهمة في مجلة "إيل" وبموقع مجلة "أوبرا"، وفقا لموقع سبوتنيك.

كتاب عن ميجان وهارى
كتاب عن ميجان وهارى

 

وأصدر كلا من الكاتبين سكوبي ودوراند بيان مشترك بخصوص الكتاب المنتظر، وجاء فيه "للمرة الأولى، يتجاوز كتاب "البحث عن الحرية" العناوين ليكشف عن تفاصيل غير معروفة في حياة هاري وميجان معا، كما أنه يبدد الشائعات والمفاهيم الخاطئة العديدة التي يعاني منها الزوجان".

وتابع البيان: "بفضل مصادرنا الفريدة وبالتعاون مع المقربين من ميجان وهاري، يقدم كتاب "العثور على الحرية" صورة صادقة وقريبة ونزيهة لزوجين واثقين ومؤثرين ومستقبليين لا يخشون كسر التقاليد، والعزم على خلق مسار جديد بعيدا عن الأضواء، ومكرسا لبناء إرث إنساني سيحدث فرقا عميقا في العالم".

وأكد المؤلفان في بيان مشترك أن "الهدف من هذا الكتاب هو تصوير هاري وميجان الحقيقيين، وهما زوجان يواصلان إلهام الكثيرين حول العالم من خلال عملهما الإنساني والخيري ولكن غالبا ما يتم تصويرهما بشكل غير دقيق".

وأضافا أن "مهمتهما كانت مدفوعة بالرغبة في رواية نسخة دقيقة من رحلة هاري وميجان، وتقديم أخيرا حقيقة القصص التي تم سردها عنهما بشكل خاطئ".

وعلى الرغم من أن الكتاب  ليس سيرة ذاتية رسمية أو معتمدة من الأمير هاري وميجان، كما أنه لا يزعم إجراء مقابلات مميزة معهما، إلا أن مؤلفى الكتاب، وخاصة أوميد سكوبي يقول إنه قريب جدا من "دوق ودوقة ساسكس" السابقين.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة