وذكرت "سونا" أن والى القضارف تفقد برفقة عدد من القادة العسكريين، جرحى "الاعتداء الإثيوبى الغادر" على منطقة بركة نورين أول أمس.

ولم يستبعد والى القضارف حدوث أي سيناريوهات على الأرض، موضحا أن القوات المسلحة مستعدة لحماية المواطن والأراضي السودانية.
وأعرب عن أمله في أن تفضي الاتصالات الجارية حاليا بين البلدين إلى نتائج تؤدي لحسم هذا الملف.