أكرم القصاص - علا الشافعي

المخرج تامر الخشاب يفضح اللجان الإلكترونية للجماعة الإرهابية.. "مرتزقة الإخوان" يروجون لترند وهمى بهدف الحشد .. وقنوات التنظيم تستغله للتحريض ضد الدولة.. والإحباط والفشل يتكرر.. والصريخ والعويل "لزوم الشغلانة"

الأربعاء، 09 سبتمبر 2020 07:38 م
المخرج تامر الخشاب يفضح اللجان الإلكترونية للجماعة الإرهابية.. "مرتزقة الإخوان" يروجون لترند وهمى بهدف الحشد .. وقنوات التنظيم تستغله للتحريض ضد الدولة.. والإحباط والفشل يتكرر.. والصريخ والعويل "لزوم الشغلانة" جماعة الإخوان الإرهابية
كتب عبد اللطيف صبح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعد المخرج الشاب تامر الخشاب فيديو جديد يفضح اللجان الإلكترونية لجماعة الإخوان الإرهابية وكيفية استغلال تلك الجماعة الإرهابية لجانها الإلكترونية والحسابات المزيفة على مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة من أجل الترويج إلى هاشتاجات محرضة ضد الدولة لتعتلى الترند الوهمى لدقائق معدودة من أجل الحشد الإلكترونى الوهمى.

وأوضح الخشاب أن هذا الأمر أصبح يتكرر بأشكال مختلفة، لافتا إلى أن اللجان الإلكترونية للجماعة الإرهابية تعمل على الترويج لـ"ترند" وهمى لمدة نصف ساعة على الأكثر حتى تستغله قنوات الشر التابعة لتنظيم الإخوان الإرهابى للتحريض والحشد الإلكترونى الوهمى ضد الدولة ومؤسساتها.

ويوضح الفيديو الذى أعده المخرج الشاب تامر الخشاب كيفية اعتماد تلك القنوات على فبركة الصور والفيديوهات وتركيب الصور باستخدام التكنولوجيا الحديثة، وكيف حولت فيديوهات مظاهرات داعمة للرئيس عبد الفتاح السيسى والقوات المسلحة إلى تظاهرات تنادى برحيل الرئيس.

وأشار الخشاب إلى أنه نتيجة الحشد الوهمى لقنوات الجماعة ولجانها الإلكترونية دائما ما تكون إحباط في كل منصات جماعة الإخوان الإرهابية، واستشهد بحالة الإحباط التي ضربت منصات الجماعة الإرهابية عقب فشل الدعوات الأخيرة للمقاول الهارب محمد على وسخر من مذيعو القنوات الإخوانية وحالة العويل التي سيطرت عليهم بعد فشل مخططهم.

وقال الخشاب: "مش هيبطلوا، وكل شهر هيطلعوا بهاشتاج جديد عشان يضمنوا مرتب آخر الشهر، ويعملوا مشاهد تمثيلية مدفوعة الأجر لإن اللى هيمثل أكتر هياخد فلوس أكتر، والصريخ والعويل والمقدمات النارية أدوات لزوم الشغلانة لبث الحماس".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة