قال المفكر مصطفى الفقى، إن هناك تغيرًا فيما يسمى الاستقواء بالخارج، حيث خفتت أصوات أقباط المهجر، التى كان يضطر حين عمل سفيرًا لمصر للرد عليها وعلى ما يقال من ادعاءات وحل محلها الاستقواء بالداخل.
أكد القس الدكتور أندريه زكى، رئيس الطائفة الإنجيلية فى مصر، أن الدولة والمجتمع تعاملا بمهنية شديدة مع الأحداث الطائفية الأخيرة، والتى مست المسيحيين.