ادعى المحتل (المستنزف) التحضر ونادى بحق الشعوب فى تقرير مصائرها، وما زال يسعى لاحتلال العقول، وظلت اللهجة المصرية تتحدى مناوراته وتكتيكاته المعادية.
تمثل العلاقات المصرية مع مختلف دول العالم بعد ثورة 30 يونيو علامة فارقة فى تاريخ الدبلوماسية المصرية الرشيدة التى تحقق المصالح المشتركة.
تُعد العلاقات المصرية السعودية نموذجًا فريدًا ومضيئًا في تاريخ العلاقات العربية والإقليمية
شيد نجيب محفوظ تجربته كلها، من أولها إلى آخرها، على قيم كبرى أساسية، منها قيمة التعدد الذى ينأى عن، ويناوئ، التصور الضيق.
فى القرن التاسع عشر، وبينما كانت أوروبا تنظر إلى الشرق كأرض للاستكشاف والنفوذ، سجلت الرحالة آن بلنت ملاحظات دقيقة خلال جولتها فى الجزيرة العربية.
سمعت مؤخراً عن الأكاديمية المصرية للفنون بروما و قرأت عنها عدة مقالات و شهادات لأشخاص من ذوي الثقة و المصداقية و عرفت أن هناك نشاط كبير و فعاليات كثيرة تقوم بها الأكاديمية بالأشهر..
في الوقت اللي ناس كتير كانت متخوفة من مصير الجنيه المصري بعد التحديات اللي مر بيها الاقتصاد الفترة اللي فاتت، خرج بنك الاستثمار العالمي "غولدمان ساكس" بتقرير جديد
في زمن يتزايد فيه نفوذ الإعلام الرقمي وتفتح فيه الشاشات بلا قيود أمام الأطفال، لم تعد أفلام الرسوم المتحركة مجرد وسيلة ترفيه بريئة، بل أصبحت أداة قوية لتشكيل المفاهيم، وتكوين الوعي، وتوجيه السلوكيات.
العناد ليس قوة كما يتوهم البعض، بل هو ثقلٌ في القلب، ومتانة زائفة في الرأي، تُفضي في النهاية إلى خراب العلاقات لا بنائها، هو ذاك الجدار الخرساني الذي نبنيه بأيدينا، ثم نشتكي من برود الظل خلفه.
أرسل لى الصديق إبراهيم منيسى المعلق والناقد الرياضى الكبير «بوست» على فيس بوك كتبه أحد المعلقين، مرفق به صورة لجرافيك من «اليوم السابع» يحمل عنوان «محمد صلاح أفضل لاعب مسلم فى العالم موسم 2024-2025»
فجّر الكولومبى أوسكار رويز، رئيس لجنة الحكام، مفاجأة كبيرة بإعلانه استبعاد الحكام الذين بلغوا سن التقاعد 45 عاما من إدارة مباريات الدورى المصرى كحكام ساحة، ومنحهم فرصة المشاركة فى تقنية الفيديو فقط.
18 يوليو هو ذِكرى ميلاد نيلسون مانديلا، أحد أهم أيقونات التحرر على مدار التاريخ، وُلِدَ في عام 1918، ما يعنى مرور 107 عامًا على ميلادُه..
عظمة العملاق يحيى الفخرانى لا تكمن فقط فيما قدمه من دراما على مدى أكثر من نصف قرن، لكنها تكمن فى قدرته - أمد الله فى عمره - على أن يضرب المثل ويعطى القدوة ليس فى عطاء جيل العظماء فقط، ولكن للأجيال القادمة.
لم يخرج الشرع من عباءة الجولانى حتى الآن، وما انكشف من سيرته القديمة فإلى إرث الأسد، وعلى دربه يسير. وكل ما حدث أن الأغلبية السنيّة استُبدلت بالأقلية العَلَوية،
ليس كل من يبتسم لك يُحبك، وليس كل من يُصفق لك ينتظر نجاحك، فبعض القلوب، حين تعجز عن مجاراتك، تحاول تشويهك، لا لأنها تكرهك، بل لأنها لا تستطيع أن تكونك.
مما لا شك فيه أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى العاصمة البريطانية لندن، تحظى بخصوصية كبيرة، ليس فقط في إطار كونها أول زيارة دولة لرئيس فرنسي إلى بريطانيا منذ سنوات.
التطورات الميدانية التى تشهدها سوريا فى السويداء أو مناطق الدروز، تأتى ضمن تحولات كبرى ما بعد تولى نظام الرئيس أحمد الشرع للسلطة، فى أعقاب سقوط النظام السابق،
ثمة دلالات تؤكد قوة الاصطفاف الوطني خلف الدولة، وصورة الديمقراطية المسئولة، التي تجعلنا جميعًا نعزز ماهية الحرية المسئولة، التي تبني الأوطان، وتدعم الأركان
مصر وطن يسكن وجداننا، وينبض في شرايين ذاكرتنا الجمعية، فالحديث عن مصر هو انتماء وجداني متجذر، وولاء راسخ لجذور ضاربة في أعماق التاريخ الإنساني.
من حق الناس أن تتساءل وتندهش من الاهتمام المفاجئ للرئيس الأمريكى دونالد ترامب بقضية "سد النهضة" الإثيوبى وتصريحاته التى تداولتها وكالات الأنباء بشأن السد ووصفه بالتمويل الأمريكى.
من الطُّرَف الذائعة أنَّ كاتبًا مغمورًا احتجَّ على الأديب الانجيلزى اللامع برنارد شو، ربما فيما يخصُّ فارقَ المكانة والحظّ من الانتشار، بأنه يكتبُ لأجل الشرف، فيما يكتبُ غريمُه المُتخيَّل بالطبع طلبًا للمال.
في دراما «فات الميعاد»، لا شيء يحدث مصادفة، المسلسل الذي جمع أسماء بارزة مثل أسماء أبو اليزيد، أحمد مجدي، أحمد صفوت، ولاء الشريف، ومحمود البزاوي، جاء بتوقيع تأليف محمد فريد
عندما تواجه المجتمعات أزمة أو مشكلة، فإنها تنتبه وتسعى لمواجهتها أو التعامل معها، وعلاجها، وربما يكون أهم عمل للحكومة أو المسؤول، معالجة المشكلات وإدارة الأزمات،
ما زلنا نتحدث عن عاقبة الخائنين والمنافقين للأمة الإسلامية من واقع التاريخ الذى لا يكذب ولا يتجمل فها هو أبو رغال الذى يعدُّ الخائنَ الأكبر،
في عالم يمتلئ بالتكنولوجيا والمعلومات السريعة، تظل القراءة واحدة من أقدم وأقوى الوسائل لبناء العقول وتشكيل الوعي الإنساني. هي ليست مجرد هواية بل أسلوب حياة، ومفتاحٌ لفهم الذات والعالم.
من الطبيعي أن يعيش الإنسان مدركًا لماضية، ومركزًا في حاضره المعاش، ولديه تصور عن خيوط مستقبله؛ لكنه دومًا يعيش ولديه بعض التوجس، نحو ما سيأتي في قابل الأيام.
مع اقتراب موعد انتخابات مجلس الشيوخ، تعود جماعة الإخوان الإرهابية إلى سلاحها القديم والمفضّل والمتمثل فى الشائعات. في كل استحقاق سياسي تمر به الدولة المصرية، تُطلق الجماعة موجة منظمة من الأكاذيب التي تستهدف زعزعة الثقة بين المواطن
دراما من فصل واحد، تتكرر على فواصل زمنية متوالية. جولة اليوم لا تختلف عن سابقتها بعد سقوط الهدنة فى مارس، ولا عن ورشة يناير الماضى وعدة محاولات سابقة عليها، رجوعا إلى مداولات التهدئة الأولى فى نوفمبر التالى لطوفان الأقصى.
تلعب الأسرة والمدرسة والمجتمع المحيط دوراً رئيسياً في تنشئة الأجيال وتشكيل شخصياتهم والقيم الأخلاقية والإنسانية التي يكتسبوها ويتعايشون بها مع مجتمعهم.
ليس صعبا، وقد أقمنا كل هذا العمران من مدن وطرق من الجيل الرابع.
كانوا إخوة، يجمعهم بيت واحد، وقلب واحد، وذكرى واحدة، كانوا لا يفرّقهم شيء، حتى جاء "الشيء".. الميراث. لم تكن الأموال كثيرة،
خطوة مهمة طبعا أن تعلن جامعة الأزهر الشريف عن افتتاح كلية للذكاء الاصطناعى، ومن جانبى لا يسعنى إلا أن أقدم التحية لأصحاب هذا الفكر داخل الجامعة.
في ظل الاهتمام المتزايد بدور الإعلام في صناعة وبناء الوعي وتنشئة المجتمعات، تبرز ضرورة النظر إلى الإعلام ليس باعتباره مهنة
الدَّوْلة الديمقراطيَّة، التي تتبنَّى إطارًا سياسيًّا واضحًا، في تنظيم شئونها الداخليَّة، وعلاقاتها الخارجيَّة،
في تطور لافت حذر المبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص توم باراك من سيطرة قوى إقليمية على لبنان في حال لم تنجح حكومته في التغلب على إشكالية نزع سلاح حزب الله،
حين نتأمل جوهر الرسالة المحمدية، نجد أنها ما جاءت لتقسر الناس على رأي أو عقيدة، ولا لتصنع من البشر قوالب متشابهة،
في كل مرة تُلوّح فيها واشنطن بسيف الرسوم الجمركية، تتزلزل أسواق وتتحفّز أخرى، وكأن العالم يتنفس على إيقاع قرارات تُتخذ داخل أروقة الإدارة الأمريكية، لكن صداها يُسمع