وصل الحال ببعض أبناء المسلمين إلى أن أصبحوا بسبب الصدامات فى نوع من الغيبوبة تمنع من إدراك الأمور على وجهها الصحيح، إلى درجة النفى القاطع لوجود شىء اسمه الغزو الفكرى..
لا يوجد المزيد من البيانات.